تسعى اليونيسيف في اتفاقياتها دائماً إلى حماية حقوق الأطفال ومناصرتهم ومساعدتهم في تلبية احتياجاتهم الأساسية.
وكشف تقريرٌ أخير أن أكثر من 500 مليون طفل في المناطق المعرضة للفيضانات و160 مليون طفل في مناطق الجفاف، سيتحملون وطأة تغير المناخ في حال فشل زعماء العالم في الاتفاق على اتفاقية المناخ والتي سيتم إنعقادها في القمة المقبلة بالعاصمة الفرنسية "باريس" برعاية الأمم المتحدة.
فكان التقرير كفيل بأن يرسم قبل المؤتمر صورة قاتمة لمستقبل الأطفال الذين يعيشون في المناطق المعرضة للخطر، حيث من المتوقع أن يوافق زعماء العالم على خطة للحد من زيادة ارتفاع درجات الحرارة العالمية درجتين مئويتين.
لذلك حذرت من خلال التقرير أن تغير المناخ يمكن أن يتسبب في سوء الأحوال الجوية على نحو متزايد، فيؤثر بقوة على 530 مليون طفل يعيشون في المناطق المعرضة للفيضانات و 160 مليون طفل في مناطق الجفاف.
ومن الأمور التي يمكن أن تفاقم من تأثير تغير المناخ أن الملايين من الأطفال يعيشون في بلدان فقيرة، مما يجعلهم أكثر عرضة للتأثيرات المدمرة لأنماط الطقس القاسية، وتفشي الأمراض والتي غالباً ما تتبع وقوع الكوارث الطبيعية.
وكشف تقريرٌ أخير أن أكثر من 500 مليون طفل في المناطق المعرضة للفيضانات و160 مليون طفل في مناطق الجفاف، سيتحملون وطأة تغير المناخ في حال فشل زعماء العالم في الاتفاق على اتفاقية المناخ والتي سيتم إنعقادها في القمة المقبلة بالعاصمة الفرنسية "باريس" برعاية الأمم المتحدة.
فكان التقرير كفيل بأن يرسم قبل المؤتمر صورة قاتمة لمستقبل الأطفال الذين يعيشون في المناطق المعرضة للخطر، حيث من المتوقع أن يوافق زعماء العالم على خطة للحد من زيادة ارتفاع درجات الحرارة العالمية درجتين مئويتين.
لذلك حذرت من خلال التقرير أن تغير المناخ يمكن أن يتسبب في سوء الأحوال الجوية على نحو متزايد، فيؤثر بقوة على 530 مليون طفل يعيشون في المناطق المعرضة للفيضانات و 160 مليون طفل في مناطق الجفاف.
ومن الأمور التي يمكن أن تفاقم من تأثير تغير المناخ أن الملايين من الأطفال يعيشون في بلدان فقيرة، مما يجعلهم أكثر عرضة للتأثيرات المدمرة لأنماط الطقس القاسية، وتفشي الأمراض والتي غالباً ما تتبع وقوع الكوارث الطبيعية.