يكرم مهرجان السعيدية السينمائي في نسخته الثانية، والذي سينظم في الفترة ما بين 3 و6 من شهر أغسطس (آب) الجاري، المخرج السينمائي المغربي محمد إسماعيل، الذي يعد من بين الوجوه الفنية التي أغنت الخزانة السينمائية بكثير من الأفلام، آخرها فيلمه الروائي الطويل «إحباط» الذي سيدخل غمار المنافسة في هذه الدورة ضمن الأفلام الطويلة المتبارية الأخرى التي تضم «فداء» لإدريس شويكة، و«أوركسترا منتصف الليل» لجيروم أوليفار كوهن، و«دموع إبليس» لهشام الجباري، و«مسافة ميل» لسعيد خلاف، و«رجاء بنت الملاح» لعبد الإله الجوهري، و«إحباط» لمحمد إسماعيل، فضلاً عن مسابقة لائحة الأفلام القصيرة «ماء ودم» لعبد الإله الجوهري، و«تقشبيلة تيوليولة» ليوسف العليوي، و«نداء ترانغ» لهشام الركراكي، و«المناديل البيضاء» لفريد الركراكي، و«رصيف القدر» لأمينة السعدي، و«همسات الزهرة» لغزلان أسيف، و«اليد اليسرى» لفاضل شويكة. كما ستقام بنفس المناسبة ندوات ولقاءات تلامس قضايا ثقافية واجتماعية متنوعة.
وحسب المنظمين فإن سبعة أفلام قصيرة وستة أخرى طويلة، ستتبارى على مدى أربعة أيام، للظفر بالجائزة الكبرى «الجوهرة الزرقاء» للفيلم الطويل، وجائزة «البرتقال» للفيلم القصير، فضلاً عن جائزة أحسن إخراج، وأفضل سيناريو، وأفضل ممثل وممثلة.
ويرأس لجنة تحكيم الدورة الثانية لمهرجان السعيدية السينمائي، الذي يحمل هذه السنة شعار «جميعاً من أجل الإبداع المغربي وفرجة سينمائية في الجوهرة الزرقاء»، الكاتب والباحث سعيد بنكراد، وتشمل في عضويتها مثقفين وأدباء وإعلاميين والتي سيعهد إليها تقييم الأفلام المذكورة.
يشار إلى أن هذه التظاهرة الفنية والتي تنظمها جمعية الأمل للتعايش والتنمية، تسعى إلى خلق ثقافة سينمائية بالمنطقة الشرقية عموماً، والسعيدية وبركان خصوصاً، وربط جسور التواصل بين مغاربة العالم ومغاربة الداخل، واستثمار السينما كأداة تواصل فعالة في تبليغ قيم التسامح والتعايش بين الشعوب.
وحسب المنظمين فإن سبعة أفلام قصيرة وستة أخرى طويلة، ستتبارى على مدى أربعة أيام، للظفر بالجائزة الكبرى «الجوهرة الزرقاء» للفيلم الطويل، وجائزة «البرتقال» للفيلم القصير، فضلاً عن جائزة أحسن إخراج، وأفضل سيناريو، وأفضل ممثل وممثلة.
ويرأس لجنة تحكيم الدورة الثانية لمهرجان السعيدية السينمائي، الذي يحمل هذه السنة شعار «جميعاً من أجل الإبداع المغربي وفرجة سينمائية في الجوهرة الزرقاء»، الكاتب والباحث سعيد بنكراد، وتشمل في عضويتها مثقفين وأدباء وإعلاميين والتي سيعهد إليها تقييم الأفلام المذكورة.
يشار إلى أن هذه التظاهرة الفنية والتي تنظمها جمعية الأمل للتعايش والتنمية، تسعى إلى خلق ثقافة سينمائية بالمنطقة الشرقية عموماً، والسعيدية وبركان خصوصاً، وربط جسور التواصل بين مغاربة العالم ومغاربة الداخل، واستثمار السينما كأداة تواصل فعالة في تبليغ قيم التسامح والتعايش بين الشعوب.