ثمّن وزير الثقافة الفلسطيني ايهاب بسيسو جائزة الملك عبدالله الثاني للإبداع التي تمنح للمبدعين العرب في كافة المجالات لافتا الى القيم الجمالية والرؤى الانسانية العميقة التي تتسم بها الثقافة العربية والتي استطاعت التواصل مع الذاكرة الفلسطينية .
وأعرب بسيسو في احتفالية ثقافية عقدت في فندق لاندمارك جرى فيها تكريم كتاب عرب ظفروا بجوائز (كتارا) للرواية هم: الروائي يحيى يخلف والروائي إبراهيم نصر الله والروائي إلياس خوري، عن سعادته باحتضان العاصمة عمان لهذا الحفل الذي يحتفي بقامات روائية عربية كتبوا ابداعاتهم عن فلسطين الذاكرة والتاريخ والهوية.
واستذكر الوزير في الحفل الذي حضره العديد من الكتاب الأردنيين والفلسطينيين، إنجازات ثقافية وفنية عربية اشتغلت على الهمّ الفلسطيني، مشيرا الى أن إبداعات المكرمين: يحي يخلف وابراهيم نصرالله والياس خوري تجاوزت الحدود وتغلبت على الفواصل والتقسيمات الجغرافية من أجل تحقيق التواصل مع آمال وأحلام الفلسطينيين في الحرية لتنطلق منها صوب آفاق انسانية رحبة رغم كل التحديات والعقبات.
وأوضح الروائي يحي يخلف صاحب رواية (راكب الريح) التي نالت جائزة للرواية العربية : ان فلسطين ظلت حاضرة في اشتغالات المبدعين العرب والفلسطينيين وكتبوا عن حنينها وأنينها، وعن تراجيديا المأساة، وعن الحياة المتقدة في روح الناس، لافتاً إلى أن ما تحققه الرواية الفلسطينية هذه الأيام، وعلى مدار تاريخها، ساهمت وتساهم في كسر العزلة وتضمن التواصل الإنساني مع العالم وفي نقل هموم وطموحات الفلسطينيين بطريقة إبداعية ملهمة.
بدوره قال الروائي ابراهيم نصرالله صاحب رواية (الواح كليمنجارو) الفائزة بالجائزة : أن التكريم شكل مساحة أيضاً للقاء بالعديد من الأجنحة الثقافية في الداخل والخارج، وهو يوم رائع يستعيد مناخات الفرح لثلاث روايات تغطي عملياً ثلاثة قرون من الذاكرة الفلسطينية الممتدة، والتي ستبقى حاضرة على الدوام في التاريخ وفي الضمير الإنساني، والثقافة الإنسانية.
وأعرب بسيسو في احتفالية ثقافية عقدت في فندق لاندمارك جرى فيها تكريم كتاب عرب ظفروا بجوائز (كتارا) للرواية هم: الروائي يحيى يخلف والروائي إبراهيم نصر الله والروائي إلياس خوري، عن سعادته باحتضان العاصمة عمان لهذا الحفل الذي يحتفي بقامات روائية عربية كتبوا ابداعاتهم عن فلسطين الذاكرة والتاريخ والهوية.
واستذكر الوزير في الحفل الذي حضره العديد من الكتاب الأردنيين والفلسطينيين، إنجازات ثقافية وفنية عربية اشتغلت على الهمّ الفلسطيني، مشيرا الى أن إبداعات المكرمين: يحي يخلف وابراهيم نصرالله والياس خوري تجاوزت الحدود وتغلبت على الفواصل والتقسيمات الجغرافية من أجل تحقيق التواصل مع آمال وأحلام الفلسطينيين في الحرية لتنطلق منها صوب آفاق انسانية رحبة رغم كل التحديات والعقبات.
وأوضح الروائي يحي يخلف صاحب رواية (راكب الريح) التي نالت جائزة للرواية العربية : ان فلسطين ظلت حاضرة في اشتغالات المبدعين العرب والفلسطينيين وكتبوا عن حنينها وأنينها، وعن تراجيديا المأساة، وعن الحياة المتقدة في روح الناس، لافتاً إلى أن ما تحققه الرواية الفلسطينية هذه الأيام، وعلى مدار تاريخها، ساهمت وتساهم في كسر العزلة وتضمن التواصل الإنساني مع العالم وفي نقل هموم وطموحات الفلسطينيين بطريقة إبداعية ملهمة.
بدوره قال الروائي ابراهيم نصرالله صاحب رواية (الواح كليمنجارو) الفائزة بالجائزة : أن التكريم شكل مساحة أيضاً للقاء بالعديد من الأجنحة الثقافية في الداخل والخارج، وهو يوم رائع يستعيد مناخات الفرح لثلاث روايات تغطي عملياً ثلاثة قرون من الذاكرة الفلسطينية الممتدة، والتي ستبقى حاضرة على الدوام في التاريخ وفي الضمير الإنساني، والثقافة الإنسانية.