قامت طبيبة سعوديَّة بإنجاز مشهود في تاريخ مرض السُّمنة على حسب ما وصفته الحكومة البريطانيَّة، حيث أسست الطَّبيبة شذى أبوعوف برنامجاً صحيَّاً لعلاج بدانة الأطفال والبالغين في بريطانيا.
وتقول الطَّبيبة: تمَّ تطبيقه على 74 ألف طفل في 39 مصحَّة حكوميَّة بـ13 مقاطعة اسكتلندية، مشيرة إلى أنَّ البرنامج يتميَّز بتصميم متكامل وفريد من نوعه لشموله على جوانب علاجيَّة ووقائيَّة وتشخيصيَّة يستطيع من خلالها الطَّبيب تحديد مسببات مرض السُّمنة عند المريض، ووقف مضاعفاتها وعلاجها سريعاً، وفقاً لصحيفة "عكاظ".
وأكَّدت حاجة السعوديَّة وضع آلية لتأسيس برنامج متقدِّم ومتعدد لعلاج البدانة ومضاعفاتها، بحيث يسهم في خفض تكاليف العلاج ورفع كفاءة صحَّة الفرد وإنتاجه، موضِّحة أنَّ البرنامج ساهم في تقليل معدل الإصابة بالسُّمنة ونسبة انتشارها في بريطانيا.
ودرست الطَّبيبة شذى أبوعوف المراحل التعليميَّة الأولى في جدة، وحصلت على البكالوريوس من جامعة الملك عبدالعزيز، والماجستير والدُّكتوراه من جامعة جلاسكو البريطانيَّة، وتعدُّ أوَّل سعوديَّة تحصل على عضويَّة لجنة هيكلة برامج ومشاريع صحَّة الطِّفل والأسرة والمجتمع في بريطانيا، كما حصدت العديد من الجوائز في مجال علاج وتشخيص السُّمنة والبدانة.
وتقول الطَّبيبة: تمَّ تطبيقه على 74 ألف طفل في 39 مصحَّة حكوميَّة بـ13 مقاطعة اسكتلندية، مشيرة إلى أنَّ البرنامج يتميَّز بتصميم متكامل وفريد من نوعه لشموله على جوانب علاجيَّة ووقائيَّة وتشخيصيَّة يستطيع من خلالها الطَّبيب تحديد مسببات مرض السُّمنة عند المريض، ووقف مضاعفاتها وعلاجها سريعاً، وفقاً لصحيفة "عكاظ".
وأكَّدت حاجة السعوديَّة وضع آلية لتأسيس برنامج متقدِّم ومتعدد لعلاج البدانة ومضاعفاتها، بحيث يسهم في خفض تكاليف العلاج ورفع كفاءة صحَّة الفرد وإنتاجه، موضِّحة أنَّ البرنامج ساهم في تقليل معدل الإصابة بالسُّمنة ونسبة انتشارها في بريطانيا.
ودرست الطَّبيبة شذى أبوعوف المراحل التعليميَّة الأولى في جدة، وحصلت على البكالوريوس من جامعة الملك عبدالعزيز، والماجستير والدُّكتوراه من جامعة جلاسكو البريطانيَّة، وتعدُّ أوَّل سعوديَّة تحصل على عضويَّة لجنة هيكلة برامج ومشاريع صحَّة الطِّفل والأسرة والمجتمع في بريطانيا، كما حصدت العديد من الجوائز في مجال علاج وتشخيص السُّمنة والبدانة.