تحتفل منظمة الصحة العالمية وشركاؤها، بعد يوم غد الأربعاء الموافق 31 مايو 2017، باليوم العالمي للامتناع عن التبغ، تحت شعار «التبغ.. خطر يهدد التنمية»؛ وذلك لتسليط الضوء على المخاطر الصحية والمخاطر الأخرى المرتبطة بتعاطي التبغ، وبالدعوة إلى وضع السياسات الفعالة للحد من استهلاك التبغ.
ويحذر الاحتفال من أن تعاطي التبغ له عواقب صحية، واجتماعية، وبيئية، واقتصادية مدمرة، كما يمثل عائقًا رئيسيًا أمام تحقيق التنمية المستدامة؛ حيث يؤثر تعاطي التبغ على الصحة، والفقر، والجوع في العالم، والتعليم، والنمو الاقتصادي، والمساواة بين الجنسين، والبيئة، والشؤون المالية، والحوكمة.
ويحتفل باليوم العالمي لمكافحة التدخين حول العالم في 31 مايو في كل عام، وقد صادقت الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية على اليوم العالمي لمكافحة التبغ (WNTD) في عام 1987، ويسعى هذا اليوم بشكل أكبر لجذب الاهتمام العالمي حول السيطرة بشكل واسع على استخدام التبغ، وإلى التأثيرات الصحية السلبية له، التي باتت تؤدي حاليًا إلى الموت سنويًا في أرجاء العالم، كما يعنى من خلاله التشجيع على الامتناع عن استهلاك جميع أشكال التبغ لمدة 24 ساعة في جميع أنحاء العالم.
ويموت نحو 7.2 مليون شخص سنويًا نتيجة لتعاطي التبغ، ومن هؤلاء يموت 900 ألف شخص من غير المدخنين؛ نتيجة تعرضهم لدخان التبغ الصادر عن المدخنين، وهذا الوباء سيؤدي إلى وفاة أكثر من 8 ملايين شخص سنويًا بحلول عام 2030.
وتدعو منظمة الصحة العالمية جميع البلدان إلى إعطاء الأولوية للجهود الرامية إلى مكافحة التبغ، وتسريع هذه الجهود؛ كجزء من استجابتها لخطة التنمية المستدامة لعام 2030.
ويحذر الاحتفال من أن تعاطي التبغ له عواقب صحية، واجتماعية، وبيئية، واقتصادية مدمرة، كما يمثل عائقًا رئيسيًا أمام تحقيق التنمية المستدامة؛ حيث يؤثر تعاطي التبغ على الصحة، والفقر، والجوع في العالم، والتعليم، والنمو الاقتصادي، والمساواة بين الجنسين، والبيئة، والشؤون المالية، والحوكمة.
ويحتفل باليوم العالمي لمكافحة التدخين حول العالم في 31 مايو في كل عام، وقد صادقت الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية على اليوم العالمي لمكافحة التبغ (WNTD) في عام 1987، ويسعى هذا اليوم بشكل أكبر لجذب الاهتمام العالمي حول السيطرة بشكل واسع على استخدام التبغ، وإلى التأثيرات الصحية السلبية له، التي باتت تؤدي حاليًا إلى الموت سنويًا في أرجاء العالم، كما يعنى من خلاله التشجيع على الامتناع عن استهلاك جميع أشكال التبغ لمدة 24 ساعة في جميع أنحاء العالم.
ويموت نحو 7.2 مليون شخص سنويًا نتيجة لتعاطي التبغ، ومن هؤلاء يموت 900 ألف شخص من غير المدخنين؛ نتيجة تعرضهم لدخان التبغ الصادر عن المدخنين، وهذا الوباء سيؤدي إلى وفاة أكثر من 8 ملايين شخص سنويًا بحلول عام 2030.
وتدعو منظمة الصحة العالمية جميع البلدان إلى إعطاء الأولوية للجهود الرامية إلى مكافحة التبغ، وتسريع هذه الجهود؛ كجزء من استجابتها لخطة التنمية المستدامة لعام 2030.