أعلن المختص في شؤون الأرصاد والفلك الدكتور خالد الزعاق عن دخول موسم "مربعانية القيظ"، أو "الحر اللاهب"، في السعودية، أمس السبت، وتصل فيه الشمس إلى أعلى ميل شمالاً.
وقال الزعاق في حسابه بـ "تويتر": إن يوم أمس السبت، هو أول أيام "مربعانية القيظ"، ومدتها 40 يوماً، ما يعني انتهاء موسم هطول الأمطار في معظم مناطق البلاد، ما عدا المنطقة الجنوبية، والشريط الممتد من الطائف حتى عسير. وأضاف: في هذه الفترة سينتقل مناخ البلاد من الحر الناعم إلى الحر اللاهب.
وبيَّن أن دخول موسم "مربعانية القيظ" يعني أن فصل الصيف الحار قد دخل بالفعل، حيث ستشهد السعودية خلال الأيام المقبلة هبوب رياح شمالية غربية مشوبة بالسموم، وغير رتيبة في أول موسمها، مع كثرة الزوابع الترابية، ثم ستمتاز بالرتابة، حيث تهب الرياح مع طلوع الشمس، ويشتد عصفها تدريجياً مع اشتداد الحرارة، وتهدأ مع غياب الشمس، ويترسب الغبار على الأشياء.
وقال الزعاق: إن المسطحات المائية في البحار تُخزِّن الحرارة من الشمس في أول "المربعانية"، وفي نهايتها تبدأ بتصدير الرطوبة في الأجواء، وينعدم الظل في منتصف الموسم، وتتعامد أشعة الشمس. لافتاً إلى أن باكستان وعمان ستكونان أكثر المناطق حرارة عالمياً في بداية الموسم، فيما ستكون العراق والكويت والسعودية الأشد حرارة عالمياً في نهايته.
وقال الزعاق في حسابه بـ "تويتر": إن يوم أمس السبت، هو أول أيام "مربعانية القيظ"، ومدتها 40 يوماً، ما يعني انتهاء موسم هطول الأمطار في معظم مناطق البلاد، ما عدا المنطقة الجنوبية، والشريط الممتد من الطائف حتى عسير. وأضاف: في هذه الفترة سينتقل مناخ البلاد من الحر الناعم إلى الحر اللاهب.
وبيَّن أن دخول موسم "مربعانية القيظ" يعني أن فصل الصيف الحار قد دخل بالفعل، حيث ستشهد السعودية خلال الأيام المقبلة هبوب رياح شمالية غربية مشوبة بالسموم، وغير رتيبة في أول موسمها، مع كثرة الزوابع الترابية، ثم ستمتاز بالرتابة، حيث تهب الرياح مع طلوع الشمس، ويشتد عصفها تدريجياً مع اشتداد الحرارة، وتهدأ مع غياب الشمس، ويترسب الغبار على الأشياء.
وقال الزعاق: إن المسطحات المائية في البحار تُخزِّن الحرارة من الشمس في أول "المربعانية"، وفي نهايتها تبدأ بتصدير الرطوبة في الأجواء، وينعدم الظل في منتصف الموسم، وتتعامد أشعة الشمس. لافتاً إلى أن باكستان وعمان ستكونان أكثر المناطق حرارة عالمياً في بداية الموسم، فيما ستكون العراق والكويت والسعودية الأشد حرارة عالمياً في نهايته.