لا تقتصر مشاكل ارتفاع ضغط الدم الصحية على الكبار فقط، فالتقارير الطبية العالمية تفيد بأن ثلاثة في المائة من الأطفال يتعرضون إلى الإصابة به، وأن نسبته في ازدياد.
ويقول طبيب طب الأطفال والطب الباطني في جامعة كيس ويسترن ريزيرف الدكتور ديفيد كالبر: عندما نفكر في شخص مصاب بارتفاع ضغط الدم، نستدعي فوراً رجلاً عمره 50 عاماً أو أكثر، لكن هذا المرض أصبح أكثر شيوعاً حتى بين الأطفال الصغار.
كما أفادت التقارير الطبية بأن هناك مجموعة من العوامل التي ساهمت بشكل أو بآخر في تزايد حالات الإصابة بارتفاع الضغط لدى الأطفال، من أبرزها: السمنة المفرطة، وإنجاب الأطفال في سن متأخرة، وسوء التغذية، والمبالغة في استهلاك الملح، وقلة الحركة.
ويكون ارتفاع ضغط الدم عند الطفل صامتاً في غالبية الحالات، لكن يجب أن تحوم الشكوك حوله في حال المعاناة من واحد أو أكثر من العوارض والعلامات الآتية: اضطرابات في النظر، والرعاف، والطنين في الأذن، والدوار، والنحافة، وتوقف النمو، والعطش المستمر، وشكاوى هضمية كآلام في البطن ونقص في الشهية والتقيؤ، وذلك وفقاً لمجلة "نيوزويك".
إن خير ما يمكن عمله لتجنب المآسي المستقبلية لارتفاع الضغط عند الأطفال هو رصده وعلاجه قبل أن يضرب ضربته، ويجب أن يتم الرصد بقياس ضغط الطفل مرة كل عام بعد بلوغ الطفل الثالثة من عمره.
ويقول طبيب طب الأطفال والطب الباطني في جامعة كيس ويسترن ريزيرف الدكتور ديفيد كالبر: عندما نفكر في شخص مصاب بارتفاع ضغط الدم، نستدعي فوراً رجلاً عمره 50 عاماً أو أكثر، لكن هذا المرض أصبح أكثر شيوعاً حتى بين الأطفال الصغار.
كما أفادت التقارير الطبية بأن هناك مجموعة من العوامل التي ساهمت بشكل أو بآخر في تزايد حالات الإصابة بارتفاع الضغط لدى الأطفال، من أبرزها: السمنة المفرطة، وإنجاب الأطفال في سن متأخرة، وسوء التغذية، والمبالغة في استهلاك الملح، وقلة الحركة.
ويكون ارتفاع ضغط الدم عند الطفل صامتاً في غالبية الحالات، لكن يجب أن تحوم الشكوك حوله في حال المعاناة من واحد أو أكثر من العوارض والعلامات الآتية: اضطرابات في النظر، والرعاف، والطنين في الأذن، والدوار، والنحافة، وتوقف النمو، والعطش المستمر، وشكاوى هضمية كآلام في البطن ونقص في الشهية والتقيؤ، وذلك وفقاً لمجلة "نيوزويك".
إن خير ما يمكن عمله لتجنب المآسي المستقبلية لارتفاع الضغط عند الأطفال هو رصده وعلاجه قبل أن يضرب ضربته، ويجب أن يتم الرصد بقياس ضغط الطفل مرة كل عام بعد بلوغ الطفل الثالثة من عمره.