في إنجاز جديد للبراعم السعودية، فازت الطالبة شذى الطويرقي بالمركز الرابع في مسابقة تحدي القراءة العربي 2017، التي أقيم حفلها الختامي يوم أمس الأربعاء في دبي، بحضور الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، الذي قام بتسليم الطويرقي جائزتها.
وتهدف الجائزة إلى غرس حب القراءة في نفوس الصغار، وإحداث نهضة في القراءة عبر وصول مشروع "تحدي القراءة العربي" إلى جميع الطلبة في مدارس وجامعات الوطن العربي، وكذلك أبناء الجاليات العربية في الدول الأجنبية، ومتعلمي اللغة العربية من الناطقين بغيرها.
أما المركز الأول ولقب "بطل تحدي القراءة العربي 2017"، فذهب إلى الطالبة الفلسطينية عفاف رائد شريف، في حين فازت "مدرسة الإيمان" البحرينية بلقب "المدرسة الأكثر تميزاً في الوطن العربي". وفقاً لـ "الوكالات".
يُذكر أن "تحدي القراءة العربي"، نُظِّمت على مستوى الوطن العربي، والمدارس العربية في الخارج، بمشاركة 7 ملايين و400 ألف طالب وطالبة من 41 ألف مدرسة، ووصل إلى التصفيات النهائية 16 متسابقاً، و6 مدارس.
وتسعى المسابقة إلى تنمية الوعي العام بواقع القراءة العربي، وضرورة الارتقاء به لأخذ موقع متقدم عالمياً، وتعزيز الحس الوطني والعربي والشعور بالانتماء إلى وطن عربي واحد، ونشر قيم التسامح والاعتدال وقبول الآخر لتكوين جيل من المتميزين والمبدعين القادرين على الابتكار في جميع المجالات من خلال تقديم نموذج متكامل قائم على أسس علمية لتشجيع مشاريع ذات طابع مماثل في الوطن العربي بهدف تنشيط حركة التأليف والترجمة والطباعة والنشر، بما يثري مكتبة النشء العربي.
وتهدف الجائزة إلى غرس حب القراءة في نفوس الصغار، وإحداث نهضة في القراءة عبر وصول مشروع "تحدي القراءة العربي" إلى جميع الطلبة في مدارس وجامعات الوطن العربي، وكذلك أبناء الجاليات العربية في الدول الأجنبية، ومتعلمي اللغة العربية من الناطقين بغيرها.
أما المركز الأول ولقب "بطل تحدي القراءة العربي 2017"، فذهب إلى الطالبة الفلسطينية عفاف رائد شريف، في حين فازت "مدرسة الإيمان" البحرينية بلقب "المدرسة الأكثر تميزاً في الوطن العربي". وفقاً لـ "الوكالات".
يُذكر أن "تحدي القراءة العربي"، نُظِّمت على مستوى الوطن العربي، والمدارس العربية في الخارج، بمشاركة 7 ملايين و400 ألف طالب وطالبة من 41 ألف مدرسة، ووصل إلى التصفيات النهائية 16 متسابقاً، و6 مدارس.
وتسعى المسابقة إلى تنمية الوعي العام بواقع القراءة العربي، وضرورة الارتقاء به لأخذ موقع متقدم عالمياً، وتعزيز الحس الوطني والعربي والشعور بالانتماء إلى وطن عربي واحد، ونشر قيم التسامح والاعتدال وقبول الآخر لتكوين جيل من المتميزين والمبدعين القادرين على الابتكار في جميع المجالات من خلال تقديم نموذج متكامل قائم على أسس علمية لتشجيع مشاريع ذات طابع مماثل في الوطن العربي بهدف تنشيط حركة التأليف والترجمة والطباعة والنشر، بما يثري مكتبة النشء العربي.