الصرع، هو اضطراب مزمن، يصيب الدماغ، ويعرِّض المصاب به إلى نوبات وجيزة من الحركات اللاإرادية التي يصاحبها أحياناً فقدانٌ للوعي والتحكم في وظائف الأمعاء، أو المثانة، وبالتالي المعاناة بشدة من تلك الأعراض.
وفي ومضة أمل جديدة للشفاء من المرض، ابتكرت المواطنة السعودية سارة الرشود دواءً يعالج الصرع.
ويتميز الدواء الجديد بفاعليته الكبيرة "4 أضعاف أدوية الصرع الأخرى"، كما أنه أكثر أماناً في الاستخدام، وتنتظر الرشود تصنيعه لإطلاقه في الأسواق ومعالجة المرضى، وتحقيق الهدف المنشود منه.
وتُظهر الإحصاءات أن نحو 50 مليون شخص حول العالم يعانون من الصرع، بحسب منظمة الصحة العالمية، منهم 177 ألف سعودي في حاجة إلى دواء فاعل.
ولاقت الرشود دعماً كبيراً من بلادها السعودية، وردود أفعال مرحِّبة، وحول ذلك قالت: "تلقيت دعماً من الجامعة، لكنه مقنَّن في حدودٍ، وجارٍ البحث حالياً عن شركات أدوية تتبنى البراءة بما يخدم الوطن". بحسب الصحف المحلية.
وحصلت سارة على براءة اختراع من مكتب براءات الاختراع الأوروبي، نظراً إلى الحاجة الماسة إلى مثل هذه النوعية من الأدوية، إضافة إلى جودة ابتكارها.
وفي ومضة أمل جديدة للشفاء من المرض، ابتكرت المواطنة السعودية سارة الرشود دواءً يعالج الصرع.
ويتميز الدواء الجديد بفاعليته الكبيرة "4 أضعاف أدوية الصرع الأخرى"، كما أنه أكثر أماناً في الاستخدام، وتنتظر الرشود تصنيعه لإطلاقه في الأسواق ومعالجة المرضى، وتحقيق الهدف المنشود منه.
وتُظهر الإحصاءات أن نحو 50 مليون شخص حول العالم يعانون من الصرع، بحسب منظمة الصحة العالمية، منهم 177 ألف سعودي في حاجة إلى دواء فاعل.
ولاقت الرشود دعماً كبيراً من بلادها السعودية، وردود أفعال مرحِّبة، وحول ذلك قالت: "تلقيت دعماً من الجامعة، لكنه مقنَّن في حدودٍ، وجارٍ البحث حالياً عن شركات أدوية تتبنى البراءة بما يخدم الوطن". بحسب الصحف المحلية.
وحصلت سارة على براءة اختراع من مكتب براءات الاختراع الأوروبي، نظراً إلى الحاجة الماسة إلى مثل هذه النوعية من الأدوية، إضافة إلى جودة ابتكارها.