دُشنت في المنطقة الشرقية أول عربة متنقلة لنشر الثقافة الغذائية الصحية في المجمعات التجارية والمدارس والجامعات وفي المناطق النائية، بهدف تغيير النمط السلوكي الغذائي لدى المجتمع، حيث تعد هذه العربة الأولى من نوعها المتخصصة على مستوى السعودية.
من جانبه، أشار المدير التنفيذي لمبادرة الغذاء الصحي محمد الزهراني إلى أن الهدف من تصنيع العربة هو نشر الوعي بأهمية تناول الغذاء الصحي، ومحاربة السمنة والعديد من الأمراض التي يسهم فيها الغذاء بدور كبير.
وأضاف الزهراني: إن تأثير الغذاء على الصحة له أهمية كبيرة، ومن مسؤوليتنا المجتمعية حث الشركات على تصنيع وإنتاج غذاء الحمية الطبيعي والسليم، الذي يؤدي إلى تحسين المستوى الصحي للأسرة، فضلاً عن أن الأطفال يكتسبون من الوالدين كل العادات والسلوكيات، ومن بينها: النمط الغذائي الذي يسيرون عليه، وبالتالي إذا كانت لدى الأسرة الثقافة الغذائية والوعي بكيفية اختيار الغذاء السليم والفهم الصحيح لأسس التغذية السليمة، سيكون لدينا جيل يعرف ماذا يأكل؟ وكيف يأكل؟
وبين الزهراني أن العربة الغذائية سوف تتنقل لمدة 3 أشهر لنشر الوعي بمعرفة كيف نأكل؟ وتحديد كميات ونوعية الغذاء التي تكفي الإنسان، وتساعده على مزاولة عمله ونشاطاته المختلفة طبقاً لعمره وجنسه، ومراعاة ذلك ستساعد في تلافي حدوث سوء التغذية مع ممارسة رياضة المشي.
ودعا الزهراني جميع المهتمين والمختصين في الغذاء الصحي من القطاعين العام والخاص إلى عقد شركات تهدف لخدمة المجتمع والرقي به في تغيير النمط الغذائي الخاطئ والوصول به لتغيير المفاهيم للاعتماد على النمط الصحي في الغذاء.
من جانبه، أشار المدير التنفيذي لمبادرة الغذاء الصحي محمد الزهراني إلى أن الهدف من تصنيع العربة هو نشر الوعي بأهمية تناول الغذاء الصحي، ومحاربة السمنة والعديد من الأمراض التي يسهم فيها الغذاء بدور كبير.
وأضاف الزهراني: إن تأثير الغذاء على الصحة له أهمية كبيرة، ومن مسؤوليتنا المجتمعية حث الشركات على تصنيع وإنتاج غذاء الحمية الطبيعي والسليم، الذي يؤدي إلى تحسين المستوى الصحي للأسرة، فضلاً عن أن الأطفال يكتسبون من الوالدين كل العادات والسلوكيات، ومن بينها: النمط الغذائي الذي يسيرون عليه، وبالتالي إذا كانت لدى الأسرة الثقافة الغذائية والوعي بكيفية اختيار الغذاء السليم والفهم الصحيح لأسس التغذية السليمة، سيكون لدينا جيل يعرف ماذا يأكل؟ وكيف يأكل؟
وبين الزهراني أن العربة الغذائية سوف تتنقل لمدة 3 أشهر لنشر الوعي بمعرفة كيف نأكل؟ وتحديد كميات ونوعية الغذاء التي تكفي الإنسان، وتساعده على مزاولة عمله ونشاطاته المختلفة طبقاً لعمره وجنسه، ومراعاة ذلك ستساعد في تلافي حدوث سوء التغذية مع ممارسة رياضة المشي.
ودعا الزهراني جميع المهتمين والمختصين في الغذاء الصحي من القطاعين العام والخاص إلى عقد شركات تهدف لخدمة المجتمع والرقي به في تغيير النمط الغذائي الخاطئ والوصول به لتغيير المفاهيم للاعتماد على النمط الصحي في الغذاء.