شهد مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل ظاهرة ثقافية، استقطبت الزوار، ونالت إعجابهم لما تقدمه من فنون على أجساد الإبل.
حيث قام الفنان الهندي تيلوك ناي باستخدام مقصه على أجسام الإبل لتحويلها إلى لوحات مزخرفة، تغمرها الرسوم المتنوعة.
وأبدع ناي في المشاركة الأولى له في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل من خلال تقنيته الفنية التي توصَّل إليها بعد 20 عاماً من الانهماك في الرسم، وتكوين الأشكال التي يود رسمها قبل الشروع في العمل، وتشمل رسومه الإبل والأحصنة.
وحين يود رسم شيء معقد، يستخدم ناي قلماً لرسم حدود نقشه، ويستدعي من ذاكرته أشكال الفيلة والأحصنة، والرجال والنساء وهن يحملن الماء، والغزال والبط، والورد والنقوش الهندية والإسلامية.
وأشار الفنان الهندي إلى أن جسد الناقة يمكن أن يتسع إلى ما بين 25 إلى 30 رسماً، وتكون البداية بعد قص الوبر وحلاقته، ثم الشروع في استخدام المقص، وتوزيع النقش بالقلم لمزيد من الدقة، وقال: إنه يميل إلى الرسم على النوق البيض والحمر والسود، لأن الرسوم تظهر عليها بدقة. بحسب الصحف المحلية.
وأوضح المشرف على الفعالية محمد بن مسفر القريني، أن فن الزخرفة يعد من قنوات التواصل الثقافي مع الشعوب الأخرى التي تعتني بالإبل، وتتقارب معنا في الاهتمام بها وتربيتها.
حيث قام الفنان الهندي تيلوك ناي باستخدام مقصه على أجسام الإبل لتحويلها إلى لوحات مزخرفة، تغمرها الرسوم المتنوعة.
وأبدع ناي في المشاركة الأولى له في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل من خلال تقنيته الفنية التي توصَّل إليها بعد 20 عاماً من الانهماك في الرسم، وتكوين الأشكال التي يود رسمها قبل الشروع في العمل، وتشمل رسومه الإبل والأحصنة.
وحين يود رسم شيء معقد، يستخدم ناي قلماً لرسم حدود نقشه، ويستدعي من ذاكرته أشكال الفيلة والأحصنة، والرجال والنساء وهن يحملن الماء، والغزال والبط، والورد والنقوش الهندية والإسلامية.
وأشار الفنان الهندي إلى أن جسد الناقة يمكن أن يتسع إلى ما بين 25 إلى 30 رسماً، وتكون البداية بعد قص الوبر وحلاقته، ثم الشروع في استخدام المقص، وتوزيع النقش بالقلم لمزيد من الدقة، وقال: إنه يميل إلى الرسم على النوق البيض والحمر والسود، لأن الرسوم تظهر عليها بدقة. بحسب الصحف المحلية.
وأوضح المشرف على الفعالية محمد بن مسفر القريني، أن فن الزخرفة يعد من قنوات التواصل الثقافي مع الشعوب الأخرى التي تعتني بالإبل، وتتقارب معنا في الاهتمام بها وتربيتها.