تلقَّت الإدارة العامة للتعليم في تبوك بالسعودية شكوى حول تعرُّض طالب إلى الضرب المبرح من قِبل قائد مدرسة، وإدخاله العناية المركزة إثر ذلك، فوجَّهت الإدارة بتشكيل لجنة للتحقيق في الواقعة لمعرفة ملابساتها.
وفي التفاصيل، اعتدى قائد مدرسة ثانوية في تبوك على طالب، وضربه ضرباً مبرحاً في رأسه، ما أدى إلى دخوله العناية المركزة.
وأشارت المصادر، بحسب الصحف المحلية، إلى أن قائد مدرسة الملك سعود الثانوية وجَّه إلى الطالب يوسف البلوي لكمات عدة في رأسه، ما تسبَّب في حدوث نزيف بسيط في رأسه.
وبيَّنت أن قائد المدرسة اعترف بضربه الطالب، مبدياً ندمه على ما فعل، ومؤكداً أنه لم يتوقَّع أن تصل الأمور إلى ما وصلت إليه.
يشار إلى أن وزارة التعليم حذرت جميع مدارس البنين والبنات في جميع المناطق والمحافظات من استخدام العقاب في أي حال من الأحوال، البدني والنفسي، ضد الطلاب والطالبات، وأهمية استخدام البدائل التربوية وفق قواعد السلوك والمواظبة المعتمدة.
وشددت إدارات التعليم على ضرورة الالتزام بالتعاميم الخاصة بمنع العقاب بأنواعه من قِبل جميع العاملين في المدرسة، واستخدام البدائل لمعالجة مشكلات الطلاب وفق أساليب تربوية بنَّاءة، تنتهج أسلوب الحوار المتبادل، والفهم الواعي لمطالب
النمو، واحتياجاته لدى الطلاب، والمتابعة والملاحظة الدقيقة، والرجوع إلى دليل التربويين لرعاية السلوك وتقويمه وتفعيل محتواه في معالجة ما يطرأ من سلوكيات.
وأشارت الوزارة، في تعميم لإدارة تعليم عنيزة، إلى أنه في حال حدوث أي حالة عقاب بدني، أو نفسي من ضرب، أو حمل للعصا في المدرسة، أو أيٍّ من المظاهر المشابهة، على قائد/ة المدرسة توثيقها، والتعامل معها من خلال لجنة التوجيه والإرشاد، واتخاذ الإجراءات اللازمة، ثم إبلاغ إدارة التعليم بذلك لاتخاذ الإجراء المناسب.
وفي التفاصيل، اعتدى قائد مدرسة ثانوية في تبوك على طالب، وضربه ضرباً مبرحاً في رأسه، ما أدى إلى دخوله العناية المركزة.
وأشارت المصادر، بحسب الصحف المحلية، إلى أن قائد مدرسة الملك سعود الثانوية وجَّه إلى الطالب يوسف البلوي لكمات عدة في رأسه، ما تسبَّب في حدوث نزيف بسيط في رأسه.
وبيَّنت أن قائد المدرسة اعترف بضربه الطالب، مبدياً ندمه على ما فعل، ومؤكداً أنه لم يتوقَّع أن تصل الأمور إلى ما وصلت إليه.
يشار إلى أن وزارة التعليم حذرت جميع مدارس البنين والبنات في جميع المناطق والمحافظات من استخدام العقاب في أي حال من الأحوال، البدني والنفسي، ضد الطلاب والطالبات، وأهمية استخدام البدائل التربوية وفق قواعد السلوك والمواظبة المعتمدة.
وشددت إدارات التعليم على ضرورة الالتزام بالتعاميم الخاصة بمنع العقاب بأنواعه من قِبل جميع العاملين في المدرسة، واستخدام البدائل لمعالجة مشكلات الطلاب وفق أساليب تربوية بنَّاءة، تنتهج أسلوب الحوار المتبادل، والفهم الواعي لمطالب
النمو، واحتياجاته لدى الطلاب، والمتابعة والملاحظة الدقيقة، والرجوع إلى دليل التربويين لرعاية السلوك وتقويمه وتفعيل محتواه في معالجة ما يطرأ من سلوكيات.
وأشارت الوزارة، في تعميم لإدارة تعليم عنيزة، إلى أنه في حال حدوث أي حالة عقاب بدني، أو نفسي من ضرب، أو حمل للعصا في المدرسة، أو أيٍّ من المظاهر المشابهة، على قائد/ة المدرسة توثيقها، والتعامل معها من خلال لجنة التوجيه والإرشاد، واتخاذ الإجراءات اللازمة، ثم إبلاغ إدارة التعليم بذلك لاتخاذ الإجراء المناسب.