لمكانتها العريقة والتاريخية، وتقديراً لإنجازاتها على الصعيد العالمي، وإحداثها نقلة تاريخية كبيرة، ضم المهرجان الوطني للتراث والثقافة جناحاً خاص بوزارة الخارجية، جذب الزوار ووفود البعثات الرسمية الدبلوماسية في السعودية، والسفراء السعوديين في الخارج.
ويهتم جناح الوزارة هذا العام بالتفاعل مع زوار الجنادرية من خلال فعالية "المنبر" التي تنمِّي القدرات الخطابية وموهبة مواجهة الجمهور، كذلك يقدم تقنيات الواقع الافتراضي لتمكين الزوار من التجول في مبنى وزارة الخارجية بتقنية التصوير 360 درجة، ويضم جوازات سفر دبلوماسية وخاصة نادرة، ومجموعة من الوثائق المنوعة، إضافة إلى فعالية مهرجان العالم التي تستضيف عدداً من دول العالم لعرض ثقافتها وفنونها، ويشتمل أيضاً على معروضات تفاعلية بأجهزة عرض لصور وأحداث ومناسبات عالمية، شاركت فيها السعودية، كما يستعرض "الرؤية السعودية 2030"، وكيفية تعزيزها الشراكات الدولية، وأبرز ما قامت به السعودية في محاربة التطرف والإرهاب وصون الأمن الدولي، والحضور الدولي الفاعل لها من خلال الاتفاقيات والزيارات التي قام بها الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد.
كما يستعرض مقتنيات قديمة، يعود تاريخها إلى العام 1937م، مثل جهاز الإرسال البرقي، ووثائق المعاهدات مع الدول الأخرى، ومجموعة من الجوازات النادرة لشخصيات سعودية بارزة.
ولفت جناح وزارة الخارجية انتباه الزوار بعرض أجزاء من مكتب الأمير سعود الفيصل، رحمه الله، وأثاثه من الكراسي والطاولات التي لازمته فترة طويلة في عمله بالخارجية، إضافة إلى وثائق تخص الأمير الراحل بصفته إحدى الشخصيات السعودية المكرَّمة في الجنادرية.
ويهتم جناح الوزارة هذا العام بالتفاعل مع زوار الجنادرية من خلال فعالية "المنبر" التي تنمِّي القدرات الخطابية وموهبة مواجهة الجمهور، كذلك يقدم تقنيات الواقع الافتراضي لتمكين الزوار من التجول في مبنى وزارة الخارجية بتقنية التصوير 360 درجة، ويضم جوازات سفر دبلوماسية وخاصة نادرة، ومجموعة من الوثائق المنوعة، إضافة إلى فعالية مهرجان العالم التي تستضيف عدداً من دول العالم لعرض ثقافتها وفنونها، ويشتمل أيضاً على معروضات تفاعلية بأجهزة عرض لصور وأحداث ومناسبات عالمية، شاركت فيها السعودية، كما يستعرض "الرؤية السعودية 2030"، وكيفية تعزيزها الشراكات الدولية، وأبرز ما قامت به السعودية في محاربة التطرف والإرهاب وصون الأمن الدولي، والحضور الدولي الفاعل لها من خلال الاتفاقيات والزيارات التي قام بها الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد.
كما يستعرض مقتنيات قديمة، يعود تاريخها إلى العام 1937م، مثل جهاز الإرسال البرقي، ووثائق المعاهدات مع الدول الأخرى، ومجموعة من الجوازات النادرة لشخصيات سعودية بارزة.
ولفت جناح وزارة الخارجية انتباه الزوار بعرض أجزاء من مكتب الأمير سعود الفيصل، رحمه الله، وأثاثه من الكراسي والطاولات التي لازمته فترة طويلة في عمله بالخارجية، إضافة إلى وثائق تخص الأمير الراحل بصفته إحدى الشخصيات السعودية المكرَّمة في الجنادرية.
