حقق معرض القصيم للكتاب في السعودية الذي أُسدل الستار عليه هذا الأسبوع، مبيعات بأكثر من 45 مليون ريال نحو «12» مليون دولار.
وعقد المعرض بمركز الملك خالد الحضاري في مدينة بريدة بمنطقة القصيم في الفترة من 22 فبراير إلى الثالث من مارس، وشارك فيه 200 عارض ضموا جامعات ومؤسسات تعليمية ومراكز بحثية ومكتبات ومتاحف ودور نشر.
وأوضح عضو اللجنة التنفيذية للمعرض، محمد الضالع، أن «عدد الزوار في اليوم الأخير تجاوز 850 ألف زائر، أما قيمة المبيعات فور إغلاق البوابات الرسمية فتجاوزت 45.5 مليون ريال».
ووفقًا لـ«الوطن»، فقد كشفت الإحصاءات، التي وردت من دور النشر ومن هيئة الإحصاء داخل المعرض، أن «مبيعات الكتب أكثر 1.3 مليون كتاب».
وكان الأمير فيصل بن مشعل بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم، قد وعد في افتتاح المعرض بأن يقام سنويًّا، وأن يحظى بمشاركات أكبر في الدورات القادمة من داخل السعودية وخارجها.
كما شهد المعرض بالإضافة إلى بيع الكتب أكثر من 30 فعالية تنوعت بين أمسيات وندوات ولقاءات وأنشطة للطفل وكان من أبرزها أمسية خاصة بالأديب والشاعر الراحل ناصر بن سليمان العمري، وهو من مواليد قرية المريدسية التابعة لمدينة بريدة بمنطقة القصيم.
وعقد المعرض بمركز الملك خالد الحضاري في مدينة بريدة بمنطقة القصيم في الفترة من 22 فبراير إلى الثالث من مارس، وشارك فيه 200 عارض ضموا جامعات ومؤسسات تعليمية ومراكز بحثية ومكتبات ومتاحف ودور نشر.
وأوضح عضو اللجنة التنفيذية للمعرض، محمد الضالع، أن «عدد الزوار في اليوم الأخير تجاوز 850 ألف زائر، أما قيمة المبيعات فور إغلاق البوابات الرسمية فتجاوزت 45.5 مليون ريال».
ووفقًا لـ«الوطن»، فقد كشفت الإحصاءات، التي وردت من دور النشر ومن هيئة الإحصاء داخل المعرض، أن «مبيعات الكتب أكثر 1.3 مليون كتاب».
وكان الأمير فيصل بن مشعل بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم، قد وعد في افتتاح المعرض بأن يقام سنويًّا، وأن يحظى بمشاركات أكبر في الدورات القادمة من داخل السعودية وخارجها.
كما شهد المعرض بالإضافة إلى بيع الكتب أكثر من 30 فعالية تنوعت بين أمسيات وندوات ولقاءات وأنشطة للطفل وكان من أبرزها أمسية خاصة بالأديب والشاعر الراحل ناصر بن سليمان العمري، وهو من مواليد قرية المريدسية التابعة لمدينة بريدة بمنطقة القصيم.