أصدر وزير الثقافة والإعلام، الدكتور عواد بن صالح العواد، اليوم، قرارًا بإنشاء «مركز للأرشيف الإعلامي الوطني» لحفظ تاريخ الوطن الإعلامي وتوثيقه وإبرازه.
ويضم المركز، المزمع إنشاؤه، المحتوى الإعلامي الإذاعي والتلفزيوني والصحفي والصور والمحفوظات المتاحة، وكل ما له صلة بذلك، كما يضم المركز متحفًا للمقتنيات والأدوات الإعلامية والفنية القديمة، وتم تكليف الدكتور عادل بن عيفان الحارثي مديرًا للمركز.
ويعتبر هذا المركز إحدى المبادرات الجديدة لاستثمار المحتوى الإعلامي، والاستفادة من المواد التاريخية التي تؤرخ لحقبة مهمة في تطور المجتمع وتفاعله مع المتغيرات، كما تكشف عن مسيرة الحياة خلال فترة زمنية مهمة لبلادنا، وسيكون هذا المركز مقصدًا للزوار من الباحثين والمهتمين بقضايا المجتمع والثقافة وتطور المحتوى الإعلامي، وأيضا لمحبي الموروث والمقتنيات القديمة والزوار من الخارج، وسيفيد المركز من المقترحات والخبرات المتخصصة في بناء الأرشيف وتصميمه وفهرسته وتصنيف مواده، وفق أفضل الممارسات الدولية، وبما يتفق مع مخرجات رؤية 2030؛ في بناء منظومة من العمل الذي يخدم أكبر قدر ممكن من الجهات والشرائح بجدوى ثقافية عالية، وبمردود اقتصادي مثمر.
ويضم المركز، المزمع إنشاؤه، المحتوى الإعلامي الإذاعي والتلفزيوني والصحفي والصور والمحفوظات المتاحة، وكل ما له صلة بذلك، كما يضم المركز متحفًا للمقتنيات والأدوات الإعلامية والفنية القديمة، وتم تكليف الدكتور عادل بن عيفان الحارثي مديرًا للمركز.
ويعتبر هذا المركز إحدى المبادرات الجديدة لاستثمار المحتوى الإعلامي، والاستفادة من المواد التاريخية التي تؤرخ لحقبة مهمة في تطور المجتمع وتفاعله مع المتغيرات، كما تكشف عن مسيرة الحياة خلال فترة زمنية مهمة لبلادنا، وسيكون هذا المركز مقصدًا للزوار من الباحثين والمهتمين بقضايا المجتمع والثقافة وتطور المحتوى الإعلامي، وأيضا لمحبي الموروث والمقتنيات القديمة والزوار من الخارج، وسيفيد المركز من المقترحات والخبرات المتخصصة في بناء الأرشيف وتصميمه وفهرسته وتصنيف مواده، وفق أفضل الممارسات الدولية، وبما يتفق مع مخرجات رؤية 2030؛ في بناء منظومة من العمل الذي يخدم أكبر قدر ممكن من الجهات والشرائح بجدوى ثقافية عالية، وبمردود اقتصادي مثمر.