اختارت هيئة البحرين للثقافة والآثار أن يكون ختام عام «المحرّق عاصمة الثقافة الإسلامية 2018» عالمياً، وهي الفعالية التي انطلقت برعاية الملك حمد بن عيسى آل خليفة، تضمنت العديد من الفعاليات، فقد افتتحت الهيئة مركز زوار طريق اللؤلؤ، المسجل على قائمة التراث العالمي لمنظمة اليونسكو، بحضور الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد، وافتتحت أيضاً معرضاً للؤلؤ يحتوي على مختارات فريدة من المجوهرات المرصعة باللؤلؤ البحريني، وهي مجموعة منتقاة من مقتنيات متحف البحرين الوطني. وقد شهدت المنامة ختام المؤتمر الإسلامي الاستثنائي لوزراء الثقافة، وشهد مسرح البحرين الوطني قرع جرس السلام بالتعاون مع الاتحاد العالمي للسلام والحب.
كما نظّمت هيئة الثقافة خلال العام وبمتابعة من رئيسة الهيئة الشيخة مي بنت محمد آل خليفة، مهرجان ربيع الثقافة الثالث عشر الذي قُدّمت خلاله مجموعة كبيرة من الأنشطة على مدار شهرين متتاليين، وتزامن الإعلان عن فعالياته مع احتفاء متحف «موقع قلعة البحرين» بالذكرى العاشرة لانطلاقه كصرح وطني عامر.
كما شهد العام إقامة معرض البحرين الدولي للكتاب في نسخته الثامنة عشرة بمدينة المحرق، بحضور واسع للمملكة العربية السعودية كضيف الشرف بالمعرض وحضور كبار المسؤولين السعوديين في افتتاحه.
واستمرت الفعاليات مع مهرجان صيف البحرين لمدة شهرين، حيث قدّمت الهيئة خلاله أمسيات فنية أحياها نخبة من المبدعين الموسيقيين.
بالإضافة إلى الاحتفالية السنوية «ما نامت المنامة» التي قدمت نشاطاً ثقافياً لمدة 12 ساعة، كما تضمنت معارض متميزة، منها معرض البحرين السنوي للفنون التشكيلية الرابع والأربعون، ومعرض الفن في حضارة بلاد المسلمين، الذي ضم مختارات من مجموعة الصباح بالتعاون مع دار الآثار الإسلامية في دولة الكويت وعروضاً مسرحية من مختلف دول العالم.
وأطلقت هيئة البحرين للثقافة والآثار جواز عبور السياحة الثقافية في نسخته الثانية في مطلع أكتوبر في المحرّق، ونظمت حفلات ثقافية وفنية وموسيقية في أماكن ثقافية وتراثية وسياحية متنوعة، قُدم خلالها الموروث والفن الإنساني.
كما نظّمت هيئة الثقافة خلال العام وبمتابعة من رئيسة الهيئة الشيخة مي بنت محمد آل خليفة، مهرجان ربيع الثقافة الثالث عشر الذي قُدّمت خلاله مجموعة كبيرة من الأنشطة على مدار شهرين متتاليين، وتزامن الإعلان عن فعالياته مع احتفاء متحف «موقع قلعة البحرين» بالذكرى العاشرة لانطلاقه كصرح وطني عامر.
كما شهد العام إقامة معرض البحرين الدولي للكتاب في نسخته الثامنة عشرة بمدينة المحرق، بحضور واسع للمملكة العربية السعودية كضيف الشرف بالمعرض وحضور كبار المسؤولين السعوديين في افتتاحه.
واستمرت الفعاليات مع مهرجان صيف البحرين لمدة شهرين، حيث قدّمت الهيئة خلاله أمسيات فنية أحياها نخبة من المبدعين الموسيقيين.
بالإضافة إلى الاحتفالية السنوية «ما نامت المنامة» التي قدمت نشاطاً ثقافياً لمدة 12 ساعة، كما تضمنت معارض متميزة، منها معرض البحرين السنوي للفنون التشكيلية الرابع والأربعون، ومعرض الفن في حضارة بلاد المسلمين، الذي ضم مختارات من مجموعة الصباح بالتعاون مع دار الآثار الإسلامية في دولة الكويت وعروضاً مسرحية من مختلف دول العالم.
وأطلقت هيئة البحرين للثقافة والآثار جواز عبور السياحة الثقافية في نسخته الثانية في مطلع أكتوبر في المحرّق، ونظمت حفلات ثقافية وفنية وموسيقية في أماكن ثقافية وتراثية وسياحية متنوعة، قُدم خلالها الموروث والفن الإنساني.