سلمى الجابري

مؤلفة رواية ديجافو وكاتبة سابقة بجريدة عكاظ وعدة صحف إلكترونية.. الكتابة لديّها ليست مُتنفساً فقط بل هي لغة كاملة تعكس ما نتمناه من خلال الأبجدية.


اعتذار طارئ متأخر جدًا

سلمى الجابري

- من ذا الذي يخونُ أولًا؟ هل العين، أم الأذن، أم القلب، أم الروح، أم اليد، أم جميعهم دفعةً واحدة؟ - من ذا الذي يعلم من أين يؤكل القلب؟ حتى يصيبه بكل هذا الوهن!

منْ حفر بداخلي قبور العالمين؟

سلمى الجابري

منذ مدة لم يشاكسني الحلم، برغم أني لم ألجأ لأي علاجات شعبية، ولم يتم تعاطي أي منبهات تدفعني للنوم طواعيّة؛ كي تستجلب الحلم، لكنه بات عصيًّا على عيني.

لا تحتاج إلى استراحة محارب

سلمى الجابري

ثمة ضياع بمثابة حياة، وأنت الوحيد القادر على اختيار ضياعك الملهم.

كيف تكون وجاهة الحب؟

سلمى الجابري

كيف يكون للحبِ وجاهة، ونحن الذين نقيده بعمرٍ معين، بشعورٍ عقيم، بظرفٍ محدد، وبواقعٍ مكرر!

كثيرةٌ هي الأشياء التي تدفعنا للكتابة

سلمى الجابري

دائمًا كثيرة هي الأشياء التي من الممكن أن تثيرنا، تدفعنا، تعصف بنا وتقصف، لنكتب نصًا أكثر حياةً أو موتاً.