على الرغم من التقدم العلمي والتكنولوجي الهائل، الذي توصل إليه الإنسان في علاج مرضى السرطان، إلا أنَّ التوتر والاكتئاب يزيدان من نسبة الوفيات بينهم.
وأوضح الدكتور «محمد سعد العشري» أستاذ جراحة وعلاج الأورام بجامعة المنصورة، أنَّه غالباً ما يصاب مرضى السرطان بالقلق والتوتر والاكتئاب عندما يعلمون بإصابتهم بالمرض، ما يؤثر سلباً في العلاج، ويزيد من نسبة الوفيات بينهم بنسبة تقل عن 40%، مضيفاً أنَّ الاكتئاب والانعزال له تأثير على هورمونات الجسم، والجهاز المناعي، ما يزيد من انتشار السرطان بالجسم.
وأكد «سعد» على ضرورة مراقبة الصحة النفسيَّة لمرضى السرطان منذ الإصابة؛ خوفاً من الإصابة به في أي مرحلة من مراحل العلاج، بالإضافة إلى ضرورة الدعم الأسري الكامل للمريض. ناصحاً بممارسة الرياضة قبل وبعد الخضوع للعلاج الكيميائي، مثل رياضة المشي؛ لأنَّها تساعد المريض على أن يبدو بمعنويات أفضل.
وأوضح الدكتور «محمد سعد العشري» أستاذ جراحة وعلاج الأورام بجامعة المنصورة، أنَّه غالباً ما يصاب مرضى السرطان بالقلق والتوتر والاكتئاب عندما يعلمون بإصابتهم بالمرض، ما يؤثر سلباً في العلاج، ويزيد من نسبة الوفيات بينهم بنسبة تقل عن 40%، مضيفاً أنَّ الاكتئاب والانعزال له تأثير على هورمونات الجسم، والجهاز المناعي، ما يزيد من انتشار السرطان بالجسم.
وأكد «سعد» على ضرورة مراقبة الصحة النفسيَّة لمرضى السرطان منذ الإصابة؛ خوفاً من الإصابة به في أي مرحلة من مراحل العلاج، بالإضافة إلى ضرورة الدعم الأسري الكامل للمريض. ناصحاً بممارسة الرياضة قبل وبعد الخضوع للعلاج الكيميائي، مثل رياضة المشي؛ لأنَّها تساعد المريض على أن يبدو بمعنويات أفضل.