كشف استطلاع للرأي قام به، ديف ليفين، أحد العلماء البريطانيين، على 1500 مدخن سابق، أنَّ المدخنين لا يبالون بصحتهم وهم أكثر قلقاً حيال مظهرهم إزاء تأثير التدخين على حياتهم.
وأظهر الاستطلاع أنَّ أكثر عشرة أسباب ذكرها المدخنون لإقلاعهم عن التدخين كانت تخص جمالهم الخارجي ومنها ظهور التجاعيد، وتغير لون الأسنان أو فقدانها، ورائحة الفم الكريهة، والرائحة العامَّة، والخطوط الدقيقة، واصفرار الأظافر، وتجعد الشفتين، ووظهور الشحوب الرمادي على الوجه، وعلى الرغم من التحذيرات المصورة على علب السجائر، التي تحذر من الأمراض المزمنة التي قد يجلبها التدخين إلا أنَّ أغلب المدخنين أجابوا بأنَّهم قلقون أكثر على مظهرهم الشخصي من أن يصيبهم السرطان أو أحد أمراض القلب.
كما أشار أغلب المدخنين إلى أنَّ آثار تلك العادة قد بدأت في الظهور على أجسادهم في سن الـ 32، وأقلعوا عن التدخين لذلك السبب، كما أن واحداً من ثلاثة مدخنين ذكروا بأنَّهم تعرضوا إلى موقف إهانة أو إساءة جراء مظهرهم من التدخين، وأربعة من عشرة آخرين يقضون أوقاتاً طويلة على جمالهم، محاولة لتعويض تأثير تلك السجائر.
وأظهر الاستطلاع أنَّ أكثر عشرة أسباب ذكرها المدخنون لإقلاعهم عن التدخين كانت تخص جمالهم الخارجي ومنها ظهور التجاعيد، وتغير لون الأسنان أو فقدانها، ورائحة الفم الكريهة، والرائحة العامَّة، والخطوط الدقيقة، واصفرار الأظافر، وتجعد الشفتين، ووظهور الشحوب الرمادي على الوجه، وعلى الرغم من التحذيرات المصورة على علب السجائر، التي تحذر من الأمراض المزمنة التي قد يجلبها التدخين إلا أنَّ أغلب المدخنين أجابوا بأنَّهم قلقون أكثر على مظهرهم الشخصي من أن يصيبهم السرطان أو أحد أمراض القلب.
كما أشار أغلب المدخنين إلى أنَّ آثار تلك العادة قد بدأت في الظهور على أجسادهم في سن الـ 32، وأقلعوا عن التدخين لذلك السبب، كما أن واحداً من ثلاثة مدخنين ذكروا بأنَّهم تعرضوا إلى موقف إهانة أو إساءة جراء مظهرهم من التدخين، وأربعة من عشرة آخرين يقضون أوقاتاً طويلة على جمالهم، محاولة لتعويض تأثير تلك السجائر.
