تنظم وزارة التربية والتعليم، فعاليات المعرض والمنتدى الدولي للتعليم، في سنته الرابعة، على التوالي، تحت عنوان "أستطيع أن أنافس"، خلال الفترة من الثالث إلى السادس من فبراير 2014م، في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض.
وذلك بالتعاون وزارة التربية والتعليم، وعدد من المؤسسات الحكومية وغير الحكومية والقطاع الخاص.
ويركز المعرض، على تعليم التربية الخاصة، ليكونوا منافسين, كما ستحل دولة ألمانيا الاتحادية ضيفا لعرض تجربتها في تطوير التعليم.
ويهدف المعرض والمنتدى الدولي للتعليم 2014م، إلى مناقشة القضايا الهامة التي تعمل على إنماء قطاع التعليم في المملكة العربية السعودية، إلى جانب استعراض الفرص التي يتيحها عن طريق وضع الخبرات المحلية والعالمية في مجال تطوير القطاع التعليمي بين أيدي المعلمين والشركات.
كما يقدم المعرض والمنتدى، الفرص للمعلمين للاطلاع على أحدث التقنيات والأدوات المستخدمة في قطاع التعليم، عالميا، من خلال تنظيم أكثر من ٥٠ ندوة وعرض لخبرات متحدثين أكاديميين ورواد في مجال التعليم على مستوى العالم، كما يعمل على بلورة رؤية المؤسسات لتتماشى مع رؤية وزارة التربية والتعليم السعودية وشركائها في المنطقة، بما يسهم في تسهيل الإجراءات المرتبطة بإقامة المشاريع في قطاع التعليم في المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي.
كما يعمل المعرض، على تعزيز التواصل مع كبرى الشركات والمؤسسات العالمية المختصة في مجال التعليم.
وسيشهد المعرض والمنتدى، حضورا لكبار صناع القرار من الوزارات الحكومية في المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي، والجامعات والكليات والمدارس العامة والخاصة، ومستثمرين ورواد أعمال في مجال التعليم وغيرهم من المهتمين.
ويشار ك فيه أكثر من 250 شركة ومؤسسة ومنظمة سعودية ودولية في القطاعات المرتبطة بتطوير التعليم، منها الشركات والمعاهد والمؤسسات الحكومية والخاصة التي تندرج أعمالها ضمن حلول تقنية المعلومات المختصة بمجال التعليم، التجهيزات لمراحل ما قبل المدارس، المستلزمات التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة، وسائل الإعلام العاملة في حقل التعليم، نظم ضمان جودة التعليم، صياغة المناهج الدراسية، الحلول التعليمية للموهوبين، التجهيزات واللوازم الرياضية، الرامية إلى تعزيز المستوى التعليمي، المعدات الحاسوبية، مستلزمات البناء والتصميم الخاصة بالتعليم، معاهد التدريب والجامعات والمؤسسات التعليمية.
وذلك بالتعاون وزارة التربية والتعليم، وعدد من المؤسسات الحكومية وغير الحكومية والقطاع الخاص.
ويركز المعرض، على تعليم التربية الخاصة، ليكونوا منافسين, كما ستحل دولة ألمانيا الاتحادية ضيفا لعرض تجربتها في تطوير التعليم.
ويهدف المعرض والمنتدى الدولي للتعليم 2014م، إلى مناقشة القضايا الهامة التي تعمل على إنماء قطاع التعليم في المملكة العربية السعودية، إلى جانب استعراض الفرص التي يتيحها عن طريق وضع الخبرات المحلية والعالمية في مجال تطوير القطاع التعليمي بين أيدي المعلمين والشركات.
كما يقدم المعرض والمنتدى، الفرص للمعلمين للاطلاع على أحدث التقنيات والأدوات المستخدمة في قطاع التعليم، عالميا، من خلال تنظيم أكثر من ٥٠ ندوة وعرض لخبرات متحدثين أكاديميين ورواد في مجال التعليم على مستوى العالم، كما يعمل على بلورة رؤية المؤسسات لتتماشى مع رؤية وزارة التربية والتعليم السعودية وشركائها في المنطقة، بما يسهم في تسهيل الإجراءات المرتبطة بإقامة المشاريع في قطاع التعليم في المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي.
كما يعمل المعرض، على تعزيز التواصل مع كبرى الشركات والمؤسسات العالمية المختصة في مجال التعليم.
وسيشهد المعرض والمنتدى، حضورا لكبار صناع القرار من الوزارات الحكومية في المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي، والجامعات والكليات والمدارس العامة والخاصة، ومستثمرين ورواد أعمال في مجال التعليم وغيرهم من المهتمين.
ويشار ك فيه أكثر من 250 شركة ومؤسسة ومنظمة سعودية ودولية في القطاعات المرتبطة بتطوير التعليم، منها الشركات والمعاهد والمؤسسات الحكومية والخاصة التي تندرج أعمالها ضمن حلول تقنية المعلومات المختصة بمجال التعليم، التجهيزات لمراحل ما قبل المدارس، المستلزمات التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة، وسائل الإعلام العاملة في حقل التعليم، نظم ضمان جودة التعليم، صياغة المناهج الدراسية، الحلول التعليمية للموهوبين، التجهيزات واللوازم الرياضية، الرامية إلى تعزيز المستوى التعليمي، المعدات الحاسوبية، مستلزمات البناء والتصميم الخاصة بالتعليم، معاهد التدريب والجامعات والمؤسسات التعليمية.