ماذا تفعل عندما لا تريد أن تعيش - لكنك لا تريد أن تموت؟! إذا فكرت يوماً بـ"لا أريد أن أعيش هكذا، لكني لا أريد أن أموت"- فأنت لست وحدك. ضغوط الحياة الرئيسية، أو صدمة الطفولة، أو الاكتئاب غير المعالج، كلها أسباب قد يشعر بها الشخص بهذه الطريقة.. يمكن أحياناً اعتبار هذا تفكيراً انتحارياً؛
ووفقاً لموقع (verywellmind) من المهم أن نتذكر أن الشعور بالانتحار، هو حالة يمكن أن تتغير بسرعة، كما يقول المعالج وعالم الانتحار المرخص، جانيل كوبج، LCPC. وهذا يعني أنه يمكن أيضاً تقليل المشاعر بسرعة، قد يشير ذلك إلى أنك تشعر بأن الكثير خارج نطاق سيطرتك، ويمكن أن تؤدي مشاعر الضعف هذه أيضاً إلى اليأس، الذي يجعلك تشعر بأن الحياة لا طائل من ورائها، أو ربما تشعر قليلاً بأزمة وجودية- تتساءل عن الهدف من كل هذا، قد تتساءل عن سبب أهمية تفاصيل حياتك، ولماذا أنت مهم. قد يكون التعامل مع أسئلة الحياة الكبيرة هذه أمراً صعباً حقاً، وقد تشعر بالعزلة بشكل لا يصدَّق؛ مما يسهّل عليك الالتفاف والاعتقاد بأن لا شيء مهم.. ومع ذلك، يمكن أن يفتح الاستجواب الوجودي مساحةً لمزيد من المعنى في حياتك عندما تفكر فيما يهمك.
قد تشعر باليأس الآن، ولكنّ هناك عدداً من الأشياء التي يمكنك القيام بها، مثل: العلاج، والتواصل مع شبكة الدعم الاجتماعي الخاصة بك، والتخطيط للسلامة.
قد تكذب عليك أفكار الاكتئاب أو الانتحار وتخبرك بأنك عبء، والدعم الاجتماعي هو أحد عوامل الحماية الرئيسية ضد الانتحار. بعض الفوائد التي يوفرها الدعم الاجتماعي: • موارد ملموسة مثل: توفير رقم الخط الساخن، أو مركز الاستشارات.
• المقاطعة الجسدية لمحاولة الانتحار.
• زيادة الشعور بالانتماء.
• زيادة عوامل الحماية، مثل احترام الذات.
• ردود الفعل من الآخرين.
• موارد لحل المشكلات.
• التعرض لأحداث إيجابية. الشعور بالانتماء- بسبب الدعم الاجتماعي- يزيد من احترام الذات، ويقلل من الشعور بالأعباء.. قد يساهم الشعور بالانتماء في تقليل الانتحار.
ووفقاً لموقع (verywellmind) من المهم أن نتذكر أن الشعور بالانتحار، هو حالة يمكن أن تتغير بسرعة، كما يقول المعالج وعالم الانتحار المرخص، جانيل كوبج، LCPC. وهذا يعني أنه يمكن أيضاً تقليل المشاعر بسرعة، قد يشير ذلك إلى أنك تشعر بأن الكثير خارج نطاق سيطرتك، ويمكن أن تؤدي مشاعر الضعف هذه أيضاً إلى اليأس، الذي يجعلك تشعر بأن الحياة لا طائل من ورائها، أو ربما تشعر قليلاً بأزمة وجودية- تتساءل عن الهدف من كل هذا، قد تتساءل عن سبب أهمية تفاصيل حياتك، ولماذا أنت مهم. قد يكون التعامل مع أسئلة الحياة الكبيرة هذه أمراً صعباً حقاً، وقد تشعر بالعزلة بشكل لا يصدَّق؛ مما يسهّل عليك الالتفاف والاعتقاد بأن لا شيء مهم.. ومع ذلك، يمكن أن يفتح الاستجواب الوجودي مساحةً لمزيد من المعنى في حياتك عندما تفكر فيما يهمك.
* "ما الهدف من الحياة؟"..
قد تشعر باليأس الآن، ولكنّ هناك عدداً من الأشياء التي يمكنك القيام بها، مثل: العلاج، والتواصل مع شبكة الدعم الاجتماعي الخاصة بك، والتخطيط للسلامة.
- علاج نفسي
إذا لم تكن بالفعل في نوع ما من علاج الصحة العقلية؛ ففكر في رؤية معالج يمكنه مساعدتك في التعامل مع هذه المشاعر، واكتشاف سبب شعورك بعدم قدرتك على العيش على هذا النحو. يمكنهم أيضاً مساعدتك في تحديد أدوات التأقلم، التي يمكنك استخدامها للحفاظ على سلامتك وتقليل هذه المشاعر.- تخطيط السلامة
يقول Cubbage: "يعَد تخطيط السلامة طريقةً قائمة تتضمن بعض الأشياء الأساسية التي يجب تضمينها في خطة السلامة قائمة بإستراتيجيات المواجهة التي نجحت معك ومصادر الدعم.. يمكن أن تكون مصادر الدعم هي الأصدقاء والعائلة بالإضافة إلى متخصصي الصحة العقلية- إما معالجك أو وكالة الصحة العقلية المحلية؛ فهي التي يمكنك الاتصال بها.* اطلب الدعم الاجتماعي
• المقاطعة الجسدية لمحاولة الانتحار.
• زيادة الشعور بالانتماء.
• زيادة عوامل الحماية، مثل احترام الذات.
• ردود الفعل من الآخرين.
• موارد لحل المشكلات.
• التعرض لأحداث إيجابية. الشعور بالانتماء- بسبب الدعم الاجتماعي- يزيد من احترام الذات، ويقلل من الشعور بالأعباء.. قد يساهم الشعور بالانتماء في تقليل الانتحار.