هذا المقهى الذي لفت أنظار العالم، ليس مجرد طفرة تكنولوجية من المستقبل، ولا وجهة سياحية لمحبي الغرائب فقط، بل هو أمل جديد ونقطة ضوء، للملايين من أصحاب الهمم والإعاقات الحركية، التي تصل إلى الشلل التام وعدم القدرة الكاملة على الحركة، تعرفوا إلى أول مطعم يوظف هذه الفئة من المجتمع ويعطيها أملاً في الحياة، وفي القدرة على توفير مصدر للدخل باستعمال قدراتها الذهنية.