شهدت مراسم دفن الملكة إليزابيث الثانية أرقاماً مذهلة، خلال الجنازة الرسمية بحضور القادة والملوك حول العالم، لتصل إلى مثواها الأخير في قلعة "وندسور" وتدفن إلى جوار زوجها الأمير "فيليب".
عدد الضيوف
والذي بلغ 2000 شخص من الوجهاء حول العالم ،تواجدوا في قاعة في وستمنستر لحضور الجنازة الرسمية، بدءاً من الملك تشارلز الثالث وأفراد العائلة المالكة الآخرين، وصولاً إلى قادة العالم وبينهم الرئيس الأمريكي جو بايدن.
حيث شارك نحو 500 شخص من قادة ورؤساء دول العالم، وأكثر من 1000 شخصية سياسية وأعضاء الحكومة البريطانية.
تأمين مراسم التأبين
عبر 5949 عسكرياً منتشرين في جميع أنحاء المراسم المصممة بدقة، والتي انطلقت من قصر بالمورال الذي توفيت فيه الملكة في 8 سبتمبر 2022، ويتألف هذا العدد من 4416 جندياً و 847 ضابطاً بالبحرية و 686 من القوات الجوية.