تلقى الأمير هاري وزوجته ميغان ميركل، عدة ضربات بعد وفاة الملكة إليزابيث الثالثة، بداية من رفض سكان أحد أحياء كاليفورنيا لتواجدهم، وتذيلهم قائمة العائلة الملكية، مع رفض منح أبنائهما ألقاباً ملكية.
أزمة منزل "هوب رانش"
سعى الزوجان لشراء منزل جديد في الحي الذي يسكنه معظم مشاهير هوليوود، حيث يقطن هناك كل من "أوبرا وينفري"، "جينيفير أنيستون"، "سنوب دوغ" وغيرهما.
صمم الحي على طراز الريف الأوروبي، ويصل عدد سكانه إلى 2200 شخص، مما جذب "هاري" و"ميغان" وجعلهما يتركان منزلهما في "مونتيسيتو" الذي تبلغ تكلفته 14 مليون دولار. ولكن المفاجأة أن سكان "هوب رانش" رفضوا وجود الزوجين بينهما، بسبب ما سيجلبانه من ضوضاء وصخب إعلامي معهما.