انبهر العالم العربي بالدراما التركية وما قدمته لنا من نماذج رومانسية سحرت أعين النساء وأثارت حنق بعض الرجال، وتلت موجة المسلسلات التركية العديد من المسلسلات الهندية والكورية وعودة للمكسيكية، فضلاً عن الأعمال الغربية المنتشرة هنا وهناك.
كل هذا دون شك أثر على وعي الشباب وطريقة تعاطيهم مع علاقاتهم العاطفية، فعلى النمط الغربي قرر شاب في إحدى المدن العربية أن يجعل من خطبته حدثاً تسجله الكاميرات وتتحدث عنه وسائل الإعلام، حيث قام بطلب يد خطيبته على مرأى ومسمع من الناس في أحد المراكز التجارية، واتفق مع عدد من الصديقات على حمل كلمات التقدم والخطبة الشهيرة والمعروفة: هل تقبلين الزواج بي؟ مكتوبة باللغة الإنجليزية بعبارات لامعة وكبيرة شاهدها كل المارة في المكان الذين وقفوا يسجلون ردة فعل الفتاة التي اندهشت من المفاجأة ولم تصدق نفسها من الغبطة والسعادة.
ومن الجدير بالذكر أن الصورة الخاصة بالشاب والفتاة قد تداولها نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مع العديد من عبارات الإعجاب والاستغراب في الوقت ذاته، كذلك العبارات الساخرة التي اتخذت شكل الحسد أو الغبطة كمن قلن: من أين يستوردون هذه النوعية من الرجال؟ هل هم موجودون حقاً بيننا؟
كل هذا دون شك أثر على وعي الشباب وطريقة تعاطيهم مع علاقاتهم العاطفية، فعلى النمط الغربي قرر شاب في إحدى المدن العربية أن يجعل من خطبته حدثاً تسجله الكاميرات وتتحدث عنه وسائل الإعلام، حيث قام بطلب يد خطيبته على مرأى ومسمع من الناس في أحد المراكز التجارية، واتفق مع عدد من الصديقات على حمل كلمات التقدم والخطبة الشهيرة والمعروفة: هل تقبلين الزواج بي؟ مكتوبة باللغة الإنجليزية بعبارات لامعة وكبيرة شاهدها كل المارة في المكان الذين وقفوا يسجلون ردة فعل الفتاة التي اندهشت من المفاجأة ولم تصدق نفسها من الغبطة والسعادة.
ومن الجدير بالذكر أن الصورة الخاصة بالشاب والفتاة قد تداولها نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مع العديد من عبارات الإعجاب والاستغراب في الوقت ذاته، كذلك العبارات الساخرة التي اتخذت شكل الحسد أو الغبطة كمن قلن: من أين يستوردون هذه النوعية من الرجال؟ هل هم موجودون حقاً بيننا؟