يلاحظ المهتمون والمتابعون للنشاط الرياضي غياب المرأة السعودية عن الأنشطة الرياضية على الرغم من أن النشاط الرياضي يعتبر من أساسيات الشعوب، فهو يقوم على حضارة المجتمعات من خلال معرفة الوسائل التي تستخدمها تلك المجتمعات في مواجهة وقت الفراغ، وهناك علاقة وثيقة بين ثقافة المجتمع ومستويات المشاركة في الأنشطة الرياضية السائدة في المجتمع، وهذا الأمر يعتبر الهدف الأساسي الذي كانت تطمح المرأة السعودية لتحقيقه من خلال اشتراكها في الأنشطة الرياضية، حيث استطاعت أن تثبت مكانتها وبصمتها على الساحة الرياضية وخاصة في رياضة كرة السلة.
هذا ما أكدته وكالة الأنباء الأمريكية "الأسوشيتد برس"، حيث ذكرت أن كرة السلة تحظى بإقبال كبير بين فتيات وسيدات المجتمع السعودي، وأصبح لها انتشار واسع، كما أنها تستهوي الكثيرات لممارستها، وما ساعدهن في تقوية مهاراتهن وشغفهن بكرة السلة هو تدريبهن على أيدي مدربين محترفين تلقوا تدريبات في الولايات المتحدة بأفضل تقنيات المهارة الأدائية، بالإضافة إلى التزامهن بالملابس الرياضية الشرعية، مشيرة إلى اللاعبة لينا المعينة التي شاركت في تأسيس أول فريق رياضي نسائي في السعودية، والمسمى "اتحاد جدة" عام 2006، والتي قالت: "كان هدف أعضاء الفريق الأساسي تشجيع كرة السلة النسائية وإبرازها ونشرها في المجتمع السعودي، وبالفعل أصبحت كرة السلة تلقى رواجاً بين الفتيات السعوديات، وذلك لقدرتهن على ممارسة اللعبة بسهولة، وتمكنهن من ممارستها بملابس محتشمة داخل وخارج القاعات، مما زاد قبول المجتمع بها بشكل كبير".
ورغم انتشار اللعبة، إلا أن كرة السلة النسائية في السعودية لا تزال تواجه عدداً من العراقيل والحدود التي تحد من انطلاقها للعالمية والانتشار كعدم وجود هيئة واتحاد رسمي لها في المجال الرياضي السعودي.
يذكر أن كرة السلة من الألعاب الجماعية الكبيرة، وعلى الرغم من أنها ليست لعبة رياضية قديمة، إلا أنها نالت شعبية كبير؛ لأن مهارتها جذابة وتنمي روح الجماعة بين أفراد الفريق، كما أن التصويب وإحراز الأهداف ليس صعباً طالما تم تعليم أساسياته، لذا تلاقي إقبالاً كبيراً من فئة النساء بشكل خاص عن باقي أنواع الرياضة الأخرى.
هذا ما أكدته وكالة الأنباء الأمريكية "الأسوشيتد برس"، حيث ذكرت أن كرة السلة تحظى بإقبال كبير بين فتيات وسيدات المجتمع السعودي، وأصبح لها انتشار واسع، كما أنها تستهوي الكثيرات لممارستها، وما ساعدهن في تقوية مهاراتهن وشغفهن بكرة السلة هو تدريبهن على أيدي مدربين محترفين تلقوا تدريبات في الولايات المتحدة بأفضل تقنيات المهارة الأدائية، بالإضافة إلى التزامهن بالملابس الرياضية الشرعية، مشيرة إلى اللاعبة لينا المعينة التي شاركت في تأسيس أول فريق رياضي نسائي في السعودية، والمسمى "اتحاد جدة" عام 2006، والتي قالت: "كان هدف أعضاء الفريق الأساسي تشجيع كرة السلة النسائية وإبرازها ونشرها في المجتمع السعودي، وبالفعل أصبحت كرة السلة تلقى رواجاً بين الفتيات السعوديات، وذلك لقدرتهن على ممارسة اللعبة بسهولة، وتمكنهن من ممارستها بملابس محتشمة داخل وخارج القاعات، مما زاد قبول المجتمع بها بشكل كبير".
ورغم انتشار اللعبة، إلا أن كرة السلة النسائية في السعودية لا تزال تواجه عدداً من العراقيل والحدود التي تحد من انطلاقها للعالمية والانتشار كعدم وجود هيئة واتحاد رسمي لها في المجال الرياضي السعودي.
يذكر أن كرة السلة من الألعاب الجماعية الكبيرة، وعلى الرغم من أنها ليست لعبة رياضية قديمة، إلا أنها نالت شعبية كبير؛ لأن مهارتها جذابة وتنمي روح الجماعة بين أفراد الفريق، كما أن التصويب وإحراز الأهداف ليس صعباً طالما تم تعليم أساسياته، لذا تلاقي إقبالاً كبيراً من فئة النساء بشكل خاص عن باقي أنواع الرياضة الأخرى.