كشفت دراسة أستراليَّة حديثة أنَّ صوت الموسيقى الصاخبة في صالات الرياضة يعود بمضار كثيرة على صحة الأذنين، إذ قد يصل مستوى الموسيقى هذه لمستوى صوت محرك نفاث، وهو ما يعرض الإنسان لمخاطر الإصابة بالصمم.
ووفقاً لـ«العربية نت»، فقد أوضح الباحثون أنَّ مستويات الموسيقى في الأماكن المغلقة كصالات الرياضة قد تصل إلى 94 ديسيبل، ما يساوي مقدار الصوت الناجم عن محرك الطائرة الذي يبعث نحو 100 ديسيبل، وقد يسبب التعرُّض لهذا المستوى من الصوت لمدَّة 15 دقيقة فقط مشاكل في السمع.
أما الحد الأقصى الذي يجب التعرُّض له لحماية حاسة السمع وأعصاب الأذن فهو 80 ديسيبل، أي ما يعادل صوت دراجة ناريَّة، في الوقت الذي تسجل فيه محادثة عاديَّة مستوى 60 ديسيبل فقط.
ونصح الباحثون بتجنب الموسيقى العالية، خاصة في الأماكن المقفلة والاستماع للموسيقى من خلال جهاز خاص والتحكم من خلاله بمستوى الصوت.
يذكر أنَّ دراسة سابقة كانت قد أشارت إلى أنَّ سماع الموسيقى بالصوت العالي والاستعمال المتكرِّر لمشغلات الموسيقى يعمل على حدوث ضعف في العصب السمعي، كما أنَّ الصوت العالي يزيد من الضغط على جدار الأذن، حيث تؤدي شدَّة الصوت إلى تأثر الخلايا العصبيَّة الموجودة في الأذن.
ووفقاً لـ«العربية نت»، فقد أوضح الباحثون أنَّ مستويات الموسيقى في الأماكن المغلقة كصالات الرياضة قد تصل إلى 94 ديسيبل، ما يساوي مقدار الصوت الناجم عن محرك الطائرة الذي يبعث نحو 100 ديسيبل، وقد يسبب التعرُّض لهذا المستوى من الصوت لمدَّة 15 دقيقة فقط مشاكل في السمع.
أما الحد الأقصى الذي يجب التعرُّض له لحماية حاسة السمع وأعصاب الأذن فهو 80 ديسيبل، أي ما يعادل صوت دراجة ناريَّة، في الوقت الذي تسجل فيه محادثة عاديَّة مستوى 60 ديسيبل فقط.
ونصح الباحثون بتجنب الموسيقى العالية، خاصة في الأماكن المقفلة والاستماع للموسيقى من خلال جهاز خاص والتحكم من خلاله بمستوى الصوت.
يذكر أنَّ دراسة سابقة كانت قد أشارت إلى أنَّ سماع الموسيقى بالصوت العالي والاستعمال المتكرِّر لمشغلات الموسيقى يعمل على حدوث ضعف في العصب السمعي، كما أنَّ الصوت العالي يزيد من الضغط على جدار الأذن، حيث تؤدي شدَّة الصوت إلى تأثر الخلايا العصبيَّة الموجودة في الأذن.