يعتبر الكثير من الأهالي زواج الفتاة من حبيبها بالشيء الغير محبب لهم، وكثيرًا ما يتم رفضه، إلا أنّ فتاة يمنية ابتكرت طريقةً أرغمت فيها ذويها بالموافقة على حبيبها في النهاية.
حيث أطلقت الممرضة اليمنية حنان (20 عامًا) إشاعة اختطافها حتى ترغم أهلها بالموافقة على زواجها من حبيبها المرفوض من قبلهم، وذلك بعد أن اتفقت مع عمتها على الاختفاء عندها، وأن تشيع أنها مخطوفة من قبل مسلحين فور انتهاء دوامها في المستوصف في مدينة باجل بمحافظة الحديدة (غرب اليمن)، حتى تُحرج والدها وإخوتها أمام الناس ويوافقوا على زواجها من حبيبها محمد الذي رُفض من قبل أسرتها، وذلك حسب صحيفة الرأي الكويتية.
وبعد التحري والقبض على حبيبها محمد، والتحقيق معه أكد عدم معرفته باختفائها أو اختطافها وأنه يبحث عنها كبقية أسرتها، وبعد يومين اكتشف تواجدها في منزل عمتها وعَرف الخطة، وبعد إلمام السلطات الأمنية بمشكلة حنان، تم إرغام ذويها على الموافقة على تزويجها بمن ترغب ما دام تقدم إليهم بصفة رسمية، وهو ما تم في حفل صغير.
حيث أطلقت الممرضة اليمنية حنان (20 عامًا) إشاعة اختطافها حتى ترغم أهلها بالموافقة على زواجها من حبيبها المرفوض من قبلهم، وذلك بعد أن اتفقت مع عمتها على الاختفاء عندها، وأن تشيع أنها مخطوفة من قبل مسلحين فور انتهاء دوامها في المستوصف في مدينة باجل بمحافظة الحديدة (غرب اليمن)، حتى تُحرج والدها وإخوتها أمام الناس ويوافقوا على زواجها من حبيبها محمد الذي رُفض من قبل أسرتها، وذلك حسب صحيفة الرأي الكويتية.
وبعد التحري والقبض على حبيبها محمد، والتحقيق معه أكد عدم معرفته باختفائها أو اختطافها وأنه يبحث عنها كبقية أسرتها، وبعد يومين اكتشف تواجدها في منزل عمتها وعَرف الخطة، وبعد إلمام السلطات الأمنية بمشكلة حنان، تم إرغام ذويها على الموافقة على تزويجها بمن ترغب ما دام تقدم إليهم بصفة رسمية، وهو ما تم في حفل صغير.