تم كشف النقاب عن ديناصور عاش قبل 100 مليون عام على الأرض كعملاقها الأكبر والأضخم، إلى درجة أنّ قلبه كان بارتفاع مترين ووزن 3 أشخاص مجتمعين، أي تقريبًا 220 كيلوغرامًا، وفوق ذلك وجدوا أنّ وزن بعض عظامه نصف طن وأكثر حيث كان طوله 37 وارتفاعه 21 مترًا، ووزنه أكثر من وزن 14 فيلاً إفريقيًّا، أي 70 طنًّا.
وقد قامت بي بي سي بإنتاج فيلم وثائقي ستعرضه في 24 يناير الجاري لإظهار العديد من الحقائق الغامضة والمذهلة عن هذا الديناصور، والذي يعد أضخم ما تم اكتشافه منها حتى الآن، فقد عثروا في 2014 على 220 قطعةً من عظامه الأحفورية في محافظة Chubut الممتدة بوسط الجنوب الأرجنتيني بين المحيط الأطلسي وجبال الإنديز في التشيلي، ووجدوا أنّ واحدةً منها وزنها نصف طن وارتفاعها مترين و40 سنتيمترًا.
من الجدير بالذكر أنّ هذا الديناصور كان آكلاً للنبات، وقد وجده العلماء في المنطقة نفسها التي عثروا فيها على بقاياه الأحفورية، كما عثروا على أكثر من 80 سنًّا وضرسًا لديناصورات أخرى آكلة للحوم، فاستنتجوا بأنها التهمت لحمه بعد موته لسبب غير معروف.
وقد قامت بي بي سي بإنتاج فيلم وثائقي ستعرضه في 24 يناير الجاري لإظهار العديد من الحقائق الغامضة والمذهلة عن هذا الديناصور، والذي يعد أضخم ما تم اكتشافه منها حتى الآن، فقد عثروا في 2014 على 220 قطعةً من عظامه الأحفورية في محافظة Chubut الممتدة بوسط الجنوب الأرجنتيني بين المحيط الأطلسي وجبال الإنديز في التشيلي، ووجدوا أنّ واحدةً منها وزنها نصف طن وارتفاعها مترين و40 سنتيمترًا.
من الجدير بالذكر أنّ هذا الديناصور كان آكلاً للنبات، وقد وجده العلماء في المنطقة نفسها التي عثروا فيها على بقاياه الأحفورية، كما عثروا على أكثر من 80 سنًّا وضرسًا لديناصورات أخرى آكلة للحوم، فاستنتجوا بأنها التهمت لحمه بعد موته لسبب غير معروف.