على الرغم من تعود الناس على وسائل الاتصال والتكنولوجيا، إلا أن هناك إمكانية لانعدام كل وسائل الرفاهية التي توفرها التكنولوجيا، حيث نبه علماء الفلك باحتمالات تعرض كوكب الأرض لعاصفة شمسية مدمرة، الأمر الذي قد تكون له عواقب وخيمة على حضارة كوكب الأرض، ومن المحتمل أن تدمر وسائل الاتصالات والتكنولوجيا على الأرض لسنوات قادمة، وقد تعرض الأرض نفسها لخطر كبير.
ويقول العلماء: هناك إمكانية لسقوط الأقمار الصناعية، وتعطل وسائل الاتصالات، وعطب شديد في أجهزة التكنولوجيا، وهذا خطر قد يعيد سكان الأرض إلى حقبة العصور الوسطى، وقد يكلف إصلاحه عشرات السنين وتريليونات الدولارات، فالعاصفة قد تكون على مستوى من القوة قادر على تدمير الغلاف الغازي للأرض "غلاف الأوزون" وجعلها عرضة لكافة أنواع الأشعة القاتلة كالأشعة فوق البنفسجية.
ورغم أن احتمالية حدوث هذه العواصف غير كبيرة، إلا أن هيئات كبيرة كقسم شؤون الأمن الداخلي في وزارة الخارجية الأمريكية وكذلك وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" تبذل قصارى جهدها للاستعداد لها، وذلك حسبما طالب علماء كثر وحثوا على فعله.
وحالياً تتطلع حكومة الولايات المتحدة إلى العمل جدياً لاحتواء بعض تلك الآثار المتوقعة عن طريق تحسين أنظمة التنبؤ بالطقس الفضائي وإيجاد أفضل الطرق للتعامل مع المشاكل التي يمكن أن يسببها ذلك الأمر، وفقاً لما ذكره موقع "فرانس 24".
ويقول العلماء: هناك إمكانية لسقوط الأقمار الصناعية، وتعطل وسائل الاتصالات، وعطب شديد في أجهزة التكنولوجيا، وهذا خطر قد يعيد سكان الأرض إلى حقبة العصور الوسطى، وقد يكلف إصلاحه عشرات السنين وتريليونات الدولارات، فالعاصفة قد تكون على مستوى من القوة قادر على تدمير الغلاف الغازي للأرض "غلاف الأوزون" وجعلها عرضة لكافة أنواع الأشعة القاتلة كالأشعة فوق البنفسجية.
ورغم أن احتمالية حدوث هذه العواصف غير كبيرة، إلا أن هيئات كبيرة كقسم شؤون الأمن الداخلي في وزارة الخارجية الأمريكية وكذلك وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" تبذل قصارى جهدها للاستعداد لها، وذلك حسبما طالب علماء كثر وحثوا على فعله.
وحالياً تتطلع حكومة الولايات المتحدة إلى العمل جدياً لاحتواء بعض تلك الآثار المتوقعة عن طريق تحسين أنظمة التنبؤ بالطقس الفضائي وإيجاد أفضل الطرق للتعامل مع المشاكل التي يمكن أن يسببها ذلك الأمر، وفقاً لما ذكره موقع "فرانس 24".