إنجاز جديد تسجله المرأة السعودية على مستوى الشرق الأوسط، حيث حققت مديرة مركز التطوير في كلية لندن لإدارة العلوم والكمبيوتر والمدربة المعتمدة دولياً والباحثة السعودية مروج عبدالواسع النقيب، لقب أول باحثة على مستوى الشرق الأوسط في مجال التعليم بالترفيه.
وأوضحت النقيب، أن الهدف الذي شجعها على البحث في مجال "التعليم بالترفيه"، وتأليف ونشر الكتاب، هو رغبتها في أن يكون دليلاً مرجعياً في المجال بما يحتويه من مادة علمية، تشمل جميع الجوانب الفنية والتربوية للتعليم بالترفيه، وأشارت إلى أن مضمون الكتاب يمثل إضافة للمكتبات في الدول العربية والغربية، ويتعدى ذلك إلى إعادة هيكلة العملية التعليمية تقنياً، حيث يرتكز في معالجته على المواضيع التي تتناول المجالات المختلفة للتعليم بالترفيه. وفقاً لـ "الوكالات".
يذكر أن النقيب، هي أول باحثة سعودية يُعتمد بحثها للماجستير، وكتابها الأول "مراكز مصادر التعلم ومستحدثات التقنية" مقرراً رسمياً لطلاب وطالبات الدراسات العليا والبكالوريوس في قسم تقنيات التعليم، وطلاب الدبلوم العالي لمراكز مصادر التعلم "بنين وبنات" في جامعة طيبة بالمدينة المنورة، وكذلك مرجعاً أساسياً في المكتبات العربية في داخل السعودية وخارجها، بينما يعتبر كتابها الثاني الخاص بالتعليم بالترفيه تفاعلياً "متعة التعليم بنظام متفاعل" الأول من نوعه في الشرق الأوسط والغرب، نظراً لندرة الدراسات والأبحاث في هذا المجال عالمياً، وحداثته وأهميته في التعليم، والكتاب عبارة عن مشروع بحثي، أعدته لنيل "الدكتوراة" في المملكة المتحدة.
وأوضحت النقيب، أن الهدف الذي شجعها على البحث في مجال "التعليم بالترفيه"، وتأليف ونشر الكتاب، هو رغبتها في أن يكون دليلاً مرجعياً في المجال بما يحتويه من مادة علمية، تشمل جميع الجوانب الفنية والتربوية للتعليم بالترفيه، وأشارت إلى أن مضمون الكتاب يمثل إضافة للمكتبات في الدول العربية والغربية، ويتعدى ذلك إلى إعادة هيكلة العملية التعليمية تقنياً، حيث يرتكز في معالجته على المواضيع التي تتناول المجالات المختلفة للتعليم بالترفيه. وفقاً لـ "الوكالات".
يذكر أن النقيب، هي أول باحثة سعودية يُعتمد بحثها للماجستير، وكتابها الأول "مراكز مصادر التعلم ومستحدثات التقنية" مقرراً رسمياً لطلاب وطالبات الدراسات العليا والبكالوريوس في قسم تقنيات التعليم، وطلاب الدبلوم العالي لمراكز مصادر التعلم "بنين وبنات" في جامعة طيبة بالمدينة المنورة، وكذلك مرجعاً أساسياً في المكتبات العربية في داخل السعودية وخارجها، بينما يعتبر كتابها الثاني الخاص بالتعليم بالترفيه تفاعلياً "متعة التعليم بنظام متفاعل" الأول من نوعه في الشرق الأوسط والغرب، نظراً لندرة الدراسات والأبحاث في هذا المجال عالمياً، وحداثته وأهميته في التعليم، والكتاب عبارة عن مشروع بحثي، أعدته لنيل "الدكتوراة" في المملكة المتحدة.