الأنشطة الطلابية غير الصفية، هي إحدى الوسائل التعليمية التي تجعل من المدرسة مجتمعاً متكاملاً، وتأسِّس الطالب، وتمكِّنه من عديد من القدرات، وتنمِّي مهاراته ومواهبه وتبرزها، وتساهم في تلقيه العلم والمعرفة بأفضل الوسائل التعليمية.
في إطار ذلك، أعلنت وزارة التعليم السعودية عن تخصيص 4 ساعات أسبوعياً لتنفيذ الأنشطة غير الصفية في المدارس، والبدء في تنفيذها بمعدل ساعتين أسبوعياً في بداية العام الدراسي المقبل، وتحديد إطار زمني لهذه الفترة، ووضع محتوى تنفيذها وفقاً لمؤشرات أداء خاصة ضمن مؤشرات الأداء المدرسي، على أن تتم زيادة ساعات تنفيذها طردياً بمعدل ساعة واحدة في كل عام حتى اكتمالها.
وقال وكيل الوزارة الدكتور عبدالرحمن البراك، أمس: إن القرار يمثل فرصة لتفعيل ما تضمنته أدلة النشاط للمراحل الدراسية المعتمدة أخيراً، ويعكس أثراً إيجابياً على الطلاب والطالبات بتنمية مهاراتهم، ومنحهم مزيداً من الوقت لممارسة وتطبيق ما تعلموه داخل الصف، وتفعيل المناهج بصورتها المحددة، ومفهومها الشامل، مشيراً إلى أن القرار يتضمن وضع وثيقة للنشاط غير الصفي، واعتمادها ضمن وثائق المناهج التعليمية، واستكمال تكليف رواد ورائدات للنشاط في جميع المدارس وفق التشكيلات المدرسية المعتمدة، واعتماد تشكيل مجلس النشاط في كل مدرسة، وإعادة تنظيم تعليمات الموازنة التشغيلية للمدرسة للصرف على الأنشطة المدرسية غير الصفية، وتمكين قائد وقائدة المدرسة من ممارسة الصلاحيات التي تحقق الشراكة المجتمعية مع القطاع الخاص وفق الأنظمة والتعليمات المعتمدة في هذا الشأن. بحسب "الوكالات".
وأكد أن قطاع التعليم العام سيقوم باتخاذ الإجراءات اللازمة لتنفيذ هذا القرار بالتنسيق مع قطاع المناهج والبرامج التربوية، وقطاع الشؤون المدرسية، والإدارة العامة للشؤون الإدارية والمالية ومكتب مبادرات التحول الوطني، وغيرها من الجهات ذات العلاقة.
في إطار ذلك، أعلنت وزارة التعليم السعودية عن تخصيص 4 ساعات أسبوعياً لتنفيذ الأنشطة غير الصفية في المدارس، والبدء في تنفيذها بمعدل ساعتين أسبوعياً في بداية العام الدراسي المقبل، وتحديد إطار زمني لهذه الفترة، ووضع محتوى تنفيذها وفقاً لمؤشرات أداء خاصة ضمن مؤشرات الأداء المدرسي، على أن تتم زيادة ساعات تنفيذها طردياً بمعدل ساعة واحدة في كل عام حتى اكتمالها.
وقال وكيل الوزارة الدكتور عبدالرحمن البراك، أمس: إن القرار يمثل فرصة لتفعيل ما تضمنته أدلة النشاط للمراحل الدراسية المعتمدة أخيراً، ويعكس أثراً إيجابياً على الطلاب والطالبات بتنمية مهاراتهم، ومنحهم مزيداً من الوقت لممارسة وتطبيق ما تعلموه داخل الصف، وتفعيل المناهج بصورتها المحددة، ومفهومها الشامل، مشيراً إلى أن القرار يتضمن وضع وثيقة للنشاط غير الصفي، واعتمادها ضمن وثائق المناهج التعليمية، واستكمال تكليف رواد ورائدات للنشاط في جميع المدارس وفق التشكيلات المدرسية المعتمدة، واعتماد تشكيل مجلس النشاط في كل مدرسة، وإعادة تنظيم تعليمات الموازنة التشغيلية للمدرسة للصرف على الأنشطة المدرسية غير الصفية، وتمكين قائد وقائدة المدرسة من ممارسة الصلاحيات التي تحقق الشراكة المجتمعية مع القطاع الخاص وفق الأنظمة والتعليمات المعتمدة في هذا الشأن. بحسب "الوكالات".
وأكد أن قطاع التعليم العام سيقوم باتخاذ الإجراءات اللازمة لتنفيذ هذا القرار بالتنسيق مع قطاع المناهج والبرامج التربوية، وقطاع الشؤون المدرسية، والإدارة العامة للشؤون الإدارية والمالية ومكتب مبادرات التحول الوطني، وغيرها من الجهات ذات العلاقة.