قررت هيئة تنمية المجتمع في دبي، وجهات حكومية أخرى، بدبي إلغاء توقيع الحضور والانصراف، للموظفين، الذين يستطيعون الحضور والمغادرة بحرية تامة، وفي الوقت الذي يرونه مناسباً، دون المثول أمام جهاز البصمة، فهو لم يعد رقيباً على الالتزام، فقط الضمير هو المسؤول.
وتساءل المدير العام لهيئة تنمية المجتمع في دبي، خالد الكمدة عن جدوى أن يقضي الموظف سبع ساعات كاملة في موقع عمله، وأن يحضر إلى العمل في الموعد المحدد باللحظة والثانية، بينما يقضي الوقت دون أن يقدم المطلوب منه
يشار إلى أن عدداً من الموظفين المختصين، الذين يتطلب عملهم البحث والدراسات وقراءة معلومات علمية وتقنية صعبة ودقيقة، شعروا بارتياح شديد حينما أعطتهم الهيئة الحرية في تنظيم أوقات عملهم، دون القلق من وجود جهاز يحسب إنتاجهم بالساعات والدقائق، وكثير منهم أكدوا أنهم باتوا قادرين على الإنتاج بطريقة أفضل، وأنهم يقضون ساعات تتجاوز السبع ساعات في بعض الأيام، رغم عدم وجود نظام آلي يحسب فترة دوامهم..
وتساءل المدير العام لهيئة تنمية المجتمع في دبي، خالد الكمدة عن جدوى أن يقضي الموظف سبع ساعات كاملة في موقع عمله، وأن يحضر إلى العمل في الموعد المحدد باللحظة والثانية، بينما يقضي الوقت دون أن يقدم المطلوب منه
يشار إلى أن عدداً من الموظفين المختصين، الذين يتطلب عملهم البحث والدراسات وقراءة معلومات علمية وتقنية صعبة ودقيقة، شعروا بارتياح شديد حينما أعطتهم الهيئة الحرية في تنظيم أوقات عملهم، دون القلق من وجود جهاز يحسب إنتاجهم بالساعات والدقائق، وكثير منهم أكدوا أنهم باتوا قادرين على الإنتاج بطريقة أفضل، وأنهم يقضون ساعات تتجاوز السبع ساعات في بعض الأيام، رغم عدم وجود نظام آلي يحسب فترة دوامهم..