بيّن استبيان، أعدّه مركز التنمية الأسرية في المنطقة الشرقية بالسعودية، حول «تأثير مواقع التواصل الاجتماعي وعدد الساعات التي يقضيها المشاركون في استخداماتها»، وشارك فيه 219 شخصًا، أن 47 في المائة من السعوديين يمضون أكثر من ساعتين في التسلية على تلك المواقع.
ومن حيث كيفية استغلال تلك الوسائل، تبيّن أن 41 في المائة ممن شاركوا في كيفية استغلال تلك الوسائل، والبالغ عددهم 190 شخصًا، أن 22 في المائة عملت على تدمير حياتهم، و59 في المائة استثمروها بشكل إيجابي، وتركت تأثيرًا إيجابيًا على حياتهم، و19 في المائة أوضحوا أنهم لا يجدون لها تأثيرًا على حياتهم.
ووفقًا لـ«الحياة»، احتوى الاستبيان على عدد من القضايا التي تتعلق بحياة الأسر وعلاقة الأزواج، وبمشاركة 63 شخصًا حول محور الهجر في فراش الزوجية، تبيّن أن 78 في المائة صوتوا بأنهم لا يعطون اهتمامًا للزوجة ولا يبدون رغبات بهن، فيما صوّت 9 في المائة بأنهم ينامون في غرف منعزلة، و8 في المائة ينامون خارج المنزل.
فيما ترأس محور اختيار الشريك وتدخل الأهل بأكبر عدد مشاركين؛ إذ اتضح من خلال العينة المشاركة في التصويت أن 84 في المائة يرغبون بتحديد الشريك، وأن يكون القرار خاصًا بهم، و12 في المائة أكدوا أن القرار للوالدين، و4 في المائة قالوا إن القرار للإخوة.
كما احتوى الاستبيان أيضًا على قضايا أخرى تتعلق بالحياة الزوجية، وكيفية التخلص من المشكلات؛ من خلال مشاركة مجتمعية، ومنها كيفية قضاء الوقت مع الأسرة والألعاب الإلكترونية، إذ ارتفعت نسبة المتذمرين من الألعاب الإلكترونية، وصوّت 25 في المائة من المشاركين على أنها سبب لتدمير شخصية أبنائهم من إجمالي المشاركين، كما ارتفعت النسبة لساعات الاستخدام اليومي للإنترنت؛ بواقع 64 في المائة لمن يستخدمونه أكثر من 5 ساعات.
ومن حيث كيفية استغلال تلك الوسائل، تبيّن أن 41 في المائة ممن شاركوا في كيفية استغلال تلك الوسائل، والبالغ عددهم 190 شخصًا، أن 22 في المائة عملت على تدمير حياتهم، و59 في المائة استثمروها بشكل إيجابي، وتركت تأثيرًا إيجابيًا على حياتهم، و19 في المائة أوضحوا أنهم لا يجدون لها تأثيرًا على حياتهم.
ووفقًا لـ«الحياة»، احتوى الاستبيان على عدد من القضايا التي تتعلق بحياة الأسر وعلاقة الأزواج، وبمشاركة 63 شخصًا حول محور الهجر في فراش الزوجية، تبيّن أن 78 في المائة صوتوا بأنهم لا يعطون اهتمامًا للزوجة ولا يبدون رغبات بهن، فيما صوّت 9 في المائة بأنهم ينامون في غرف منعزلة، و8 في المائة ينامون خارج المنزل.
فيما ترأس محور اختيار الشريك وتدخل الأهل بأكبر عدد مشاركين؛ إذ اتضح من خلال العينة المشاركة في التصويت أن 84 في المائة يرغبون بتحديد الشريك، وأن يكون القرار خاصًا بهم، و12 في المائة أكدوا أن القرار للوالدين، و4 في المائة قالوا إن القرار للإخوة.
كما احتوى الاستبيان أيضًا على قضايا أخرى تتعلق بالحياة الزوجية، وكيفية التخلص من المشكلات؛ من خلال مشاركة مجتمعية، ومنها كيفية قضاء الوقت مع الأسرة والألعاب الإلكترونية، إذ ارتفعت نسبة المتذمرين من الألعاب الإلكترونية، وصوّت 25 في المائة من المشاركين على أنها سبب لتدمير شخصية أبنائهم من إجمالي المشاركين، كما ارتفعت النسبة لساعات الاستخدام اليومي للإنترنت؛ بواقع 64 في المائة لمن يستخدمونه أكثر من 5 ساعات.
