استعرضت وكيلة الجامعة للشؤون الصحية في جامعة الأميرة نورة، الدكتورة سمر السقاف، تجربة الجامعة وخبرتها في مجال الكليات الصحية والتي تضمنت تجربة الكلية مع الروبوت التعليمي "حصة"، وذلك في ورشة "التميز في التعليم الصحي" ضمن فعاليات المعرض والمؤتمر الدولي السابع للتعليم العالي.
وتطرقت السقاف إلى دعم وتحفيز التميز في التعليم الصحي، إضافة إلى استخدام التقنية فيه، وقالت: "لقد أظهرت عديد من الدراسات أهمية استخدام التقنية في التعليم الجامعي، وكذلك التعليم المستمر، وأثرها الإيجابي في رفع مستوى مخرجات التعليم، وكان التعليم في التخصصات الطبية من أوفر المجالات حظاً في الاستفادة من التقنيات الحديثة، فوجدت النظم الخبيرة، ووسائل التصوير ثلاثية الأبعاد، وتقنيات الواقع الافتراضي، وأجهزة المحاكاة المختلفة طريقها إلى قاعات الدرس وعيادات التدريب".
وفي ثنايا الورشة، استعرضت الدكتورة ابتسام الماضي، عميد كلية طب الأسنان، تجربة الكلية مع الروبوت التعليمي "حصة"، وتطبيقه في التدريس. وبيَّنت أن الكلية تأتي فوراً بعد الكليات اليابانية في إتقان هذه التقنية وتطبيقها عالمياً.
وفي ذات السياق، شاركت كلية الطب بعرض الممارسات الطبية المتميزة، وتجربتها الناجحة في تطبيقات المحاكاة في التعليم، وذلك عبر مدير برنامج بكالوريوس الطب والجراحة في الكلية الدكتورة عبير الشهراني.
وقدمت الأستاذة منال الناصر المدير التنفيذي لمركز المحاكاة في جامعة الأميرة نورة، الذي يعد الأكبر في العالم، تجربة حية، تعرض واقع حالة إسعافية، حيث عاش الحضور لحظاتها مع المصاب، وفريق الإنقاذ من مركز المحاكاة والتدريب السريري.
وفي الورشة كذلك، عرضت الدكتورة سمانثا إسماعيل، عضو هيئة التدريس في كلية التمريض، تجربة الكلية مع الواقع الافتراضي، ودمج تطبيقات تقنية متميزة بعملية التعليم والتدريب.
وتأتي مشاركة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في ورشة العمل في إطار التركيز على الدور الذي تقوم به الجامعة في تطوير العنصر البشري من خلال البرامج الأكاديمية.
وتطرقت السقاف إلى دعم وتحفيز التميز في التعليم الصحي، إضافة إلى استخدام التقنية فيه، وقالت: "لقد أظهرت عديد من الدراسات أهمية استخدام التقنية في التعليم الجامعي، وكذلك التعليم المستمر، وأثرها الإيجابي في رفع مستوى مخرجات التعليم، وكان التعليم في التخصصات الطبية من أوفر المجالات حظاً في الاستفادة من التقنيات الحديثة، فوجدت النظم الخبيرة، ووسائل التصوير ثلاثية الأبعاد، وتقنيات الواقع الافتراضي، وأجهزة المحاكاة المختلفة طريقها إلى قاعات الدرس وعيادات التدريب".
وفي ثنايا الورشة، استعرضت الدكتورة ابتسام الماضي، عميد كلية طب الأسنان، تجربة الكلية مع الروبوت التعليمي "حصة"، وتطبيقه في التدريس. وبيَّنت أن الكلية تأتي فوراً بعد الكليات اليابانية في إتقان هذه التقنية وتطبيقها عالمياً.
وفي ذات السياق، شاركت كلية الطب بعرض الممارسات الطبية المتميزة، وتجربتها الناجحة في تطبيقات المحاكاة في التعليم، وذلك عبر مدير برنامج بكالوريوس الطب والجراحة في الكلية الدكتورة عبير الشهراني.
وقدمت الأستاذة منال الناصر المدير التنفيذي لمركز المحاكاة في جامعة الأميرة نورة، الذي يعد الأكبر في العالم، تجربة حية، تعرض واقع حالة إسعافية، حيث عاش الحضور لحظاتها مع المصاب، وفريق الإنقاذ من مركز المحاكاة والتدريب السريري.
وفي الورشة كذلك، عرضت الدكتورة سمانثا إسماعيل، عضو هيئة التدريس في كلية التمريض، تجربة الكلية مع الواقع الافتراضي، ودمج تطبيقات تقنية متميزة بعملية التعليم والتدريب.
وتأتي مشاركة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في ورشة العمل في إطار التركيز على الدور الذي تقوم به الجامعة في تطوير العنصر البشري من خلال البرامج الأكاديمية.