في خطوة فريدة، قامت مصممة الأزياء دانيا الحيدري بإطلاق مبادرتها "كسوة عروس" الخيرية في السعودية.
وتهدف المبادرة إلى إدخال الفرحة في قلب العروس التي لا تملك ثمناً لشراء فستان العرس، بتفصيلها وتقديمها مجاناً لها.
ولم تتوقع الحيدري كمية الطلبات الكبيرة التي انهالت عليها من فتيات على وشك الزواج، ولا يملكن ثمناً لشراء فستان العرس، كذلك لم تتوقع أن تلقى المبادرة هذا الانتشار الواسع، حتى إن صداها وصل إلى خارج السعودية، وذلك بعد نشرها إعلاناً عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول إطلاقها مبادرتها الخيرية.
وأصبحت الحيدري تسابق الزمن لتسليم الطلبات في موعدها المحدد، ولم يُثنها بُعد المسافة عن تحقيق مشروعها، فقد أوصلت فساتين إلى فتيات يسكن خارج المدينة المنورة، وفي مدن بدول أخرى، وأكدت أنها تكتفي بدعاء بظهر الغيب، ورؤية الفرحة ترتسم على وجه العروس بحصولها على ثوب زفافها. وفقاً لـ "الوكالات".
وقالت الحيدري: إنها ستستمر في مشروعها، وأنها على استعداد لأن تتعاون مع المصممين الذين يرغبون في المساعدة. وأضافت: "تعلمت من التجربة أنه لو قام شخص ما بمساعدة آخر يحتاج إلى العون لما بقي محتاج في العالم". وأشارت إلى أنها لا تضع توقيعها على الفساتين حتى لا تُعرف أنها من المشروع الخيري، وبالتالي التسبب في إحراج للعروس.
يشار إلى أن المبادرة أطلقت قبل 3 أشهر، وتقوم على تقديم فستان الزفاف لأي عروس لا تملك ثمنه دون أي مقابل مادي لزرع الفرحة في قلبها في ليلة العمر.
وتهدف المبادرة إلى إدخال الفرحة في قلب العروس التي لا تملك ثمناً لشراء فستان العرس، بتفصيلها وتقديمها مجاناً لها.
ولم تتوقع الحيدري كمية الطلبات الكبيرة التي انهالت عليها من فتيات على وشك الزواج، ولا يملكن ثمناً لشراء فستان العرس، كذلك لم تتوقع أن تلقى المبادرة هذا الانتشار الواسع، حتى إن صداها وصل إلى خارج السعودية، وذلك بعد نشرها إعلاناً عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول إطلاقها مبادرتها الخيرية.
وأصبحت الحيدري تسابق الزمن لتسليم الطلبات في موعدها المحدد، ولم يُثنها بُعد المسافة عن تحقيق مشروعها، فقد أوصلت فساتين إلى فتيات يسكن خارج المدينة المنورة، وفي مدن بدول أخرى، وأكدت أنها تكتفي بدعاء بظهر الغيب، ورؤية الفرحة ترتسم على وجه العروس بحصولها على ثوب زفافها. وفقاً لـ "الوكالات".
وقالت الحيدري: إنها ستستمر في مشروعها، وأنها على استعداد لأن تتعاون مع المصممين الذين يرغبون في المساعدة. وأضافت: "تعلمت من التجربة أنه لو قام شخص ما بمساعدة آخر يحتاج إلى العون لما بقي محتاج في العالم". وأشارت إلى أنها لا تضع توقيعها على الفساتين حتى لا تُعرف أنها من المشروع الخيري، وبالتالي التسبب في إحراج للعروس.
يشار إلى أن المبادرة أطلقت قبل 3 أشهر، وتقوم على تقديم فستان الزفاف لأي عروس لا تملك ثمنه دون أي مقابل مادي لزرع الفرحة في قلبها في ليلة العمر.