السنون الـ 67 لم تمنع المواطن مفرح الصبيحي ابن منطقة عسير من إكمال تعليمه، والحصول على شهادة البكالوريوس، فقد تقدّم لجامعة الملك عبد العزيز في جدّة، قسم الدراسات الإسلامية لإكمال مرحلة البكالوريوس.
وأوضح الصبيحي أنّه لم يكن التعليم شيئاً سهلاً في البيئة التي نشأ فيها، وأنّه عندما كان شاباً كانت الزراعة هي العمل الذي يتوارثه الأجيال فقط، لذا لم يهتم بالتعليم، وبينما يواصل أبناؤه وأحفاده الدراسة قرر في عام 1417هـ دخول المرحلة الابتدائية ليتخرج في الثانوية عام 1432هـ.
جامعة الملك عبد العزيز كانت حافزاً أيضاً للصبيحي لإكمال مسيرته التعليميّة، ولم تخيب أمله عندما قبلته على الرغم من كبر سنه، وكانت فرحته لا توصف، وناشد الجامعة أن ينظّموا برنامجاً لمن هم في سنه، ودعوتهم لإكمال دراستهم، وتشجيعهم مهما كانت مراحلهم العمرية.
وأوضح الصبيحي أنّه لم يكن التعليم شيئاً سهلاً في البيئة التي نشأ فيها، وأنّه عندما كان شاباً كانت الزراعة هي العمل الذي يتوارثه الأجيال فقط، لذا لم يهتم بالتعليم، وبينما يواصل أبناؤه وأحفاده الدراسة قرر في عام 1417هـ دخول المرحلة الابتدائية ليتخرج في الثانوية عام 1432هـ.
جامعة الملك عبد العزيز كانت حافزاً أيضاً للصبيحي لإكمال مسيرته التعليميّة، ولم تخيب أمله عندما قبلته على الرغم من كبر سنه، وكانت فرحته لا توصف، وناشد الجامعة أن ينظّموا برنامجاً لمن هم في سنه، ودعوتهم لإكمال دراستهم، وتشجيعهم مهما كانت مراحلهم العمرية.