أصبحت رموز «الإيموجي» جزءًا أساسياً ومكملاً للرسالة في كل محادثة ومناسبة، ولا يمكن الاستغناء عنها، فمن منا لا يستخدم «الإيموجي»؟ فعندما يقوم الشخص بإرسال رسالة نصية، لابد من استخدام الرموز التعبيرية، في الرسالة والتي تعبر جيداً عن حالتك وقت الرسالة، حيث تعبر عن جميع المشاعر بمختلف أنواعها مثل مشاعر «الفرح أو الحزن أو الاهتمام بالآخرين»، وغيرها من المشاعر.
لكن المفاجأة هي أن دراسة حديثة حذرت من استخدام رموز «الإيموجي» في المحادثات الإلكترونية في بيئة العمل، حيث يمكن أن يكون لها تأثير عكسي.
وأشارت الدراسة الجديدة إلى أن رموز الابتسام في رسائل البريد الإلكتروني لا تبعث على الدفء، وربما تجعل مستخدميها يبدون أقل كفاءة، حسب ما أشارت إليه مجلة «سيكولوجي هويته» الألمانية.
لكن هذا ينطبق فقط على مراسلات العمل، حيث لا يبدو أن رموز الابتسامة تنطوي على تأثير سلبي في البريد الإلكتروني الشخصي.
يذكر أن دراسة سابقة كانت قد أفادت بأن الإفراط في استخدام «الإيموجي» التعبيرية خلال المحادثات الإلكترونية قد يكون له تأثير سلبي على علاقة المستخدم بالآخرين، حيث وجدت الدراسة أن كثرة استخدام «الإيموجي» في المحادثات الرسمية والمتعلقة بالعمل، من شأنها إعطاء انطباع لزملاء العمل والعملاء بأن مستخدمها أحمق، أو على الأقل الشك في قدراته العقلية.
لكن المفاجأة هي أن دراسة حديثة حذرت من استخدام رموز «الإيموجي» في المحادثات الإلكترونية في بيئة العمل، حيث يمكن أن يكون لها تأثير عكسي.
وأشارت الدراسة الجديدة إلى أن رموز الابتسام في رسائل البريد الإلكتروني لا تبعث على الدفء، وربما تجعل مستخدميها يبدون أقل كفاءة، حسب ما أشارت إليه مجلة «سيكولوجي هويته» الألمانية.
لكن هذا ينطبق فقط على مراسلات العمل، حيث لا يبدو أن رموز الابتسامة تنطوي على تأثير سلبي في البريد الإلكتروني الشخصي.
يذكر أن دراسة سابقة كانت قد أفادت بأن الإفراط في استخدام «الإيموجي» التعبيرية خلال المحادثات الإلكترونية قد يكون له تأثير سلبي على علاقة المستخدم بالآخرين، حيث وجدت الدراسة أن كثرة استخدام «الإيموجي» في المحادثات الرسمية والمتعلقة بالعمل، من شأنها إعطاء انطباع لزملاء العمل والعملاء بأن مستخدمها أحمق، أو على الأقل الشك في قدراته العقلية.