نبهت أكاديمية بجامعة الطائف السيدات من «الشراء العاطفي»، وحذرت من الشراء في أوقات الحزن والتوتر، مؤكدة أن تحديد الأولويات في النفقات الشخصية من أهم سبل الادخار.
جاء ذلك في دورة بعنوان: «تنمية الوعي المالي»، للأستاذ المشارك بقسم التربية الخاصة بجامعة الطائف الدكتورة منى حلمي، لطالبات الجامعة؛ بهدف تعزيز وعيهن المالي، وتطوير مهارة الانضباط المالي، وتشجيع سلوكيات الادخار، وتضمنت إيضاح كيفية التخطيط لإدارة الميزانية الشخصية، وأهمية الإدخار وأثره الإيجابي على الحياة.
وأكدت الدكتورة حلمي أن السيدات أكثر عرضة لتبديد الأموال من الرجال، خاصة على مستحضرات التجميل باهظة الثمن، ونصحت لمعالجة تلك الإشكالية بالبحث عن بدائل أقل كلفة، وقالت على سبيل المثال: «قد يكون تعلم طرق عمل الماسكات الطبيعية بالمنزل فكرة جيدة وصحية، بدلاً من دفع الأموال على ماسكات تنظيف البشرة المصنعة».
ونصحت الطالبات بأن يفكرن في المستقبل، مضيفةً: «سنتغير بعد سنوات وستتغير أولوياتنا، ولذلك يجب أن نضع خطة مستقبلية مكتوبة، يتم فيها تحديد المبلغ المالي الذي يجب توفيره كل شهر، والالتزام بهذه الخطة بشكل صارم».
جاء ذلك في دورة بعنوان: «تنمية الوعي المالي»، للأستاذ المشارك بقسم التربية الخاصة بجامعة الطائف الدكتورة منى حلمي، لطالبات الجامعة؛ بهدف تعزيز وعيهن المالي، وتطوير مهارة الانضباط المالي، وتشجيع سلوكيات الادخار، وتضمنت إيضاح كيفية التخطيط لإدارة الميزانية الشخصية، وأهمية الإدخار وأثره الإيجابي على الحياة.
وأكدت الدكتورة حلمي أن السيدات أكثر عرضة لتبديد الأموال من الرجال، خاصة على مستحضرات التجميل باهظة الثمن، ونصحت لمعالجة تلك الإشكالية بالبحث عن بدائل أقل كلفة، وقالت على سبيل المثال: «قد يكون تعلم طرق عمل الماسكات الطبيعية بالمنزل فكرة جيدة وصحية، بدلاً من دفع الأموال على ماسكات تنظيف البشرة المصنعة».
ونصحت الطالبات بأن يفكرن في المستقبل، مضيفةً: «سنتغير بعد سنوات وستتغير أولوياتنا، ولذلك يجب أن نضع خطة مستقبلية مكتوبة، يتم فيها تحديد المبلغ المالي الذي يجب توفيره كل شهر، والالتزام بهذه الخطة بشكل صارم».