تشارك إدارة متاحف الشارقة العائلة الإماراتية فرحتها بمناسبة حلول النصف من شعبان، إحدى ابرز المناسبات الدينية والشعبية في الإمارات والعالمين العربي والإسلامي، وذلك بإحياء حق الليلة عبر تنظيم نحو 21 فعالية مختلفة مواقع مختلفة في متحف الشارقة للتراث الكائن بمنطقة قلب الشارقة، يوم 22 يونيو من الساعة 4 ظهراً وحتى 10 ليلاً.
وتشمل فعاليات المسرح الأهازيج التراثية، وفقرة عن النصف من شعبان، وفقرة اليولة، وعرض الفقاعات، ومسابقات تراثية متنوعة، ومسابقة أجمل كيس، ومسابقة أجمل لبس تراثي، ومسابقة أفضل طبق تراثي، فيما تتضمن فعاليات الخيمة ورش عمل للأطفال، وفقرة الشخصيات الكرتونية، والرسم على الوجه، والاستوديو التراثي، واستراحة الليوان، وضيوف من الشاشة الإماراتية، وترديد الأناشيد التراثية، وعدداً من الألعاب الشعبية، وفقرة البسطات.
في الإطار ذاته تتضمن فعاليات متحف الشارقة للتراث فقرة الخبازات، والمأكولات التراثية، وفعالية القهوة الشعبية، وفقرة البسطات، والنامليت، وركن الحنايات، والعديد من الألعاب الشعبية المعروفة بين الأطفال في مثل هذه المناسبة السنوية. جدير بالذكر أنه يطلق على هذا اليوم محلياً تسمية "حق الليلة" أو "من حق الله "، ومن طقوس الإحتفال به أن يجوب الأطفال على البيوت بشكل جماعي أو فردي وهم يرتدون الملابس المحلية الزاهية الجديدة، ويحملون أكياساً يجمعون بها الحلوى والدراهم من العائلات التي تستعد مسبقاً له بشراء الحلويات الشعبية والمكسرات التي يوزعونها على الأطفال لدى مرورهم ببيوت الأهل والأقارب والمعارف.
وتشمل فعاليات المسرح الأهازيج التراثية، وفقرة عن النصف من شعبان، وفقرة اليولة، وعرض الفقاعات، ومسابقات تراثية متنوعة، ومسابقة أجمل كيس، ومسابقة أجمل لبس تراثي، ومسابقة أفضل طبق تراثي، فيما تتضمن فعاليات الخيمة ورش عمل للأطفال، وفقرة الشخصيات الكرتونية، والرسم على الوجه، والاستوديو التراثي، واستراحة الليوان، وضيوف من الشاشة الإماراتية، وترديد الأناشيد التراثية، وعدداً من الألعاب الشعبية، وفقرة البسطات.
في الإطار ذاته تتضمن فعاليات متحف الشارقة للتراث فقرة الخبازات، والمأكولات التراثية، وفعالية القهوة الشعبية، وفقرة البسطات، والنامليت، وركن الحنايات، والعديد من الألعاب الشعبية المعروفة بين الأطفال في مثل هذه المناسبة السنوية. جدير بالذكر أنه يطلق على هذا اليوم محلياً تسمية "حق الليلة" أو "من حق الله "، ومن طقوس الإحتفال به أن يجوب الأطفال على البيوت بشكل جماعي أو فردي وهم يرتدون الملابس المحلية الزاهية الجديدة، ويحملون أكياساً يجمعون بها الحلوى والدراهم من العائلات التي تستعد مسبقاً له بشراء الحلويات الشعبية والمكسرات التي يوزعونها على الأطفال لدى مرورهم ببيوت الأهل والأقارب والمعارف.