تم على هامش الملتقى الخليجي الأول للطلبة الموهوبين، يوم الأحد 10 مارس، الإعلان عن انضمام مركز حمدان بن راشد آل مكتوم للموهبة والإبداع التابع لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز، إلى نادي اليونسكو للموهبة. وذلك في فعاليات النسخة الأولى من الملتقى، الذي نظمته المؤسسة في مركز حمدان بن راشد للموهبة والابتكار بدبي، خلال الفترة من 9 إلى 10 مارس الجاري بمشاركة خليجية واسعة.
ويعد مركز حمدان بن راشد آل مكتوم للموهبة والإبداع هو المركز الأول للموهبة الذي يتم الاعتراف به من قبل لجنة التربية التابعة لمنظمة اليونسكو للانضمام لنادي اليونسكو للموهبة. وتعتبر أندية اليونسكو أحد مشاريع منظمة اليونسكو المهمة والتي تعد محطة للتوعية وممارسة الأنشطة التربوية والثقافية والعلمية في مجالات التنمية المستدامة، كما أنها تعلب دوراً رئيسياً في دعم الموهوبين والمحترفين لإبراز جهودهم في مجالات مختلفة مثل الثقافة والعلوم والاتصال وبناء المعرفة، ويهدف نادي اليونسكو للموهبة إلى تبادل الخبرات وإنشاء البرامج التدريبية، وفق أحدث المعايير العالمية في مختلف المجالات العلمية والمعرفية، ونشر الوعي حول المحاور الأساسية لبرامج اليونسكو وأولويات دولة الإمارات، وتنفيذ أنشطة تستهدف صقل خبرات الطلبة الموهوبين في مختلف المجالات.
وقدمت شهادة الانضمام للنادي الأستاذة أمل الكوس الوكيلة المساعدة في وزارة التربية والتعليم، رئيسة لجنة التربية التابعة لمنظمة اليونسكو في دولة الإمارات، والمعنية بعقد شراكات مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، وقام باستلامها الدكتور جمال المهيري نائب رئيس مجلس الأمناء، الأمين العام لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز.
ويٌؤسس نادي اليونسكو للموهبة لأول مرة في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وبهذه المناسبة، قال الدكتور جمال المهيري نائب رئيس مجلس الأمناء، الأمين العام لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز:
«نسعى من خلال شراكاتنا المحلية والدولية إلى تعزيز دور مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز، في الارتقاء بمنظومة التعليم، وتطبيق العديد من البرامج التعليمية والتدريبية الطموحة، الهادفة إلى صقل مهارات الموهوبين وتشجيعهم على الابتكار والإبداع».
وأشارت أمل الكوس، الوكيلة المساعدة في وزارة التربية والتعليم، ورئيسة فريق شؤون لجنتي التربية والعلوم للمنظمات الدولية (اليونسكو، والألكسو والإيسسكو) ومكتب التربية، إلى أن أندية اليونسكو تعد من المشاريع ذات الأهمية والتي تعتبر منصات لتبادل أفضل الممارسات والخبرات في العالم في قطاع التربية والعلوم والثقافة، وهذا النادي سيكون النموذج الأول من نوعه في دولة الإمارات العربية المتحدة، والذي سيسهم في تطوير وتعزيز فهم الأفراد المنتسبين للنادي لأهداف اليونسكو، وتتطلع اللجنة إلى فتح مزيد من هذه الأندية في المؤسسات المختلفة في الدولة.
والجدير بالذكر أن الملتقى الخليجي الأول للموهبة والإبداع في دبي تم تنظيمه بالتزامن مع أنشطة اليوم الخليجي للموهبة والإبداع.
ويعد مركز حمدان بن راشد آل مكتوم للموهبة والإبداع هو المركز الأول للموهبة الذي يتم الاعتراف به من قبل لجنة التربية التابعة لمنظمة اليونسكو للانضمام لنادي اليونسكو للموهبة. وتعتبر أندية اليونسكو أحد مشاريع منظمة اليونسكو المهمة والتي تعد محطة للتوعية وممارسة الأنشطة التربوية والثقافية والعلمية في مجالات التنمية المستدامة، كما أنها تعلب دوراً رئيسياً في دعم الموهوبين والمحترفين لإبراز جهودهم في مجالات مختلفة مثل الثقافة والعلوم والاتصال وبناء المعرفة، ويهدف نادي اليونسكو للموهبة إلى تبادل الخبرات وإنشاء البرامج التدريبية، وفق أحدث المعايير العالمية في مختلف المجالات العلمية والمعرفية، ونشر الوعي حول المحاور الأساسية لبرامج اليونسكو وأولويات دولة الإمارات، وتنفيذ أنشطة تستهدف صقل خبرات الطلبة الموهوبين في مختلف المجالات.
وقدمت شهادة الانضمام للنادي الأستاذة أمل الكوس الوكيلة المساعدة في وزارة التربية والتعليم، رئيسة لجنة التربية التابعة لمنظمة اليونسكو في دولة الإمارات، والمعنية بعقد شراكات مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، وقام باستلامها الدكتور جمال المهيري نائب رئيس مجلس الأمناء، الأمين العام لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز.
ويٌؤسس نادي اليونسكو للموهبة لأول مرة في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وبهذه المناسبة، قال الدكتور جمال المهيري نائب رئيس مجلس الأمناء، الأمين العام لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز:
«نسعى من خلال شراكاتنا المحلية والدولية إلى تعزيز دور مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز، في الارتقاء بمنظومة التعليم، وتطبيق العديد من البرامج التعليمية والتدريبية الطموحة، الهادفة إلى صقل مهارات الموهوبين وتشجيعهم على الابتكار والإبداع».
وأشارت أمل الكوس، الوكيلة المساعدة في وزارة التربية والتعليم، ورئيسة فريق شؤون لجنتي التربية والعلوم للمنظمات الدولية (اليونسكو، والألكسو والإيسسكو) ومكتب التربية، إلى أن أندية اليونسكو تعد من المشاريع ذات الأهمية والتي تعتبر منصات لتبادل أفضل الممارسات والخبرات في العالم في قطاع التربية والعلوم والثقافة، وهذا النادي سيكون النموذج الأول من نوعه في دولة الإمارات العربية المتحدة، والذي سيسهم في تطوير وتعزيز فهم الأفراد المنتسبين للنادي لأهداف اليونسكو، وتتطلع اللجنة إلى فتح مزيد من هذه الأندية في المؤسسات المختلفة في الدولة.
والجدير بالذكر أن الملتقى الخليجي الأول للموهبة والإبداع في دبي تم تنظيمه بالتزامن مع أنشطة اليوم الخليجي للموهبة والإبداع.