تستمر فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، حيث شهد اليوم الثاني للمهرجان عدداً من الندوات الهامة، والتي بدأت بندوة حول السينما الأفريقية كان مقرراً أن يفتتحها عزت أبو عوف رئيس المهرجان، ويشارك في تقديمها الفنانة الشابة يسرا اللوزي، إلا أن الاثنين تغيبا ولم يحضر سوى الفنان محمود قابيل.
كان من المقرر أن ينتهي اللقاء في الساعة الخامسة، إلا أن دمج الفعاليات أنهى اللقاء في الثالثة والنصف، لدرجة أن عدد من الصحفيين حضروا ووجدوا القاعة خالية تماماً.
عبد العزيز يمتنع عن التصريح
على الجانب الآخر استمرت لجنة تحكيم الأفلام العربي في اجتماعاتها في كافيتريا مركز الهناجر، حيث امتنع الفنان محمود عبد العزيز عن كشف أي تفاصيل حول الأفلام، وقال في تصريح خاص لـ"سيدتي نت" "من الصعب أن نحكم على جودة الأفلام الآن، فنحن لم نعمل سوى يومين فقط، وأي حكم مسبق لن يكون في مصلحة أحد".
في حين أكد الكاتب مدحت العدل أن "هناك العديد من الأفلام الجيدة، ولكن على النقيض توجد أفلام غاية في السوء"، وأبدى تعجبه الشديد من مشاركتها أساساً في المهرجان".
أفلام دون المستوى
وعن بطء إيقاع فيلم "الشتا اللي فات"، الذي تشاهده اللجنة اليوم السبت قال العدل أن "طبيعة القصة هي التي تفرض هذا الإيقاع، إذ أنها تتحدث عن إنسان مقهور يعاني من القمع والكبت، فمن الطبيعي أن يكون إيقاع حياته بطيء، في حين كان إيقاع ضابط أمن الدولة بالفيلم سريعاً، لأنّ هذه طبيعة حياته".
كندة علّوش بين المهرجان والتحرير
الفنانة كندة علوش أكدت أنها تقضي كل وقتها بين مشاهدة الأفلام المشاركة في المسابقة، وبين النزول إلى ميدان التحرير، كما أشارت إلى أن المسابقة تتضمن العديد من الأفلام الجيدة.
درّة غابت
من جهة ثانية عرض اليوم فيلم "مصور قتيل"، وهو الفيلم المصري الوحيد المشارك في المسابقة الدولية، وقد تواجد أبطال الفيلم بالكامل، وحرصوا على توجيه التحية لكل الجمهور والصحفيين الذين حضروا لمتابعة الفيلم، حيث حضر إياد نصار ودرة وعمر السعيد والمخرج كريم العدل والمؤلف عمرو سلامة والموسيقي هاني عادل.
عقب انتهاء الفيلم أقيمت ندوة شارك فيها فريق العمل باستثناء الفنانة درة، التي غابت فجأة.
وفي اتصال هاتفي معها، أكدت درة أنها تلقت عشرات الاتصالات للاستفسار عن سبب رحيلها، مع أن الأمر لا يستحق، وأكدت أنه كان لديها موعد هام جدا لذا اضطرت للاعتذار من أبطال الفيلم، ولم تتخيل أن غيابها سيثير كل هذه التساؤلات.
كما قالت "لو كان هناك أي مشكلة لما حضرت الفيلم من الأساس، ولكن كل ما في الأمر أنه كان لدي موعد هام جدا مع أصدقاء لي سيغادرون مصر في الصباح الباكر، وكان يجب أن التقيهم".
كان من المقرر أن ينتهي اللقاء في الساعة الخامسة، إلا أن دمج الفعاليات أنهى اللقاء في الثالثة والنصف، لدرجة أن عدد من الصحفيين حضروا ووجدوا القاعة خالية تماماً.
عبد العزيز يمتنع عن التصريح
على الجانب الآخر استمرت لجنة تحكيم الأفلام العربي في اجتماعاتها في كافيتريا مركز الهناجر، حيث امتنع الفنان محمود عبد العزيز عن كشف أي تفاصيل حول الأفلام، وقال في تصريح خاص لـ"سيدتي نت" "من الصعب أن نحكم على جودة الأفلام الآن، فنحن لم نعمل سوى يومين فقط، وأي حكم مسبق لن يكون في مصلحة أحد".
في حين أكد الكاتب مدحت العدل أن "هناك العديد من الأفلام الجيدة، ولكن على النقيض توجد أفلام غاية في السوء"، وأبدى تعجبه الشديد من مشاركتها أساساً في المهرجان".
أفلام دون المستوى
وعن بطء إيقاع فيلم "الشتا اللي فات"، الذي تشاهده اللجنة اليوم السبت قال العدل أن "طبيعة القصة هي التي تفرض هذا الإيقاع، إذ أنها تتحدث عن إنسان مقهور يعاني من القمع والكبت، فمن الطبيعي أن يكون إيقاع حياته بطيء، في حين كان إيقاع ضابط أمن الدولة بالفيلم سريعاً، لأنّ هذه طبيعة حياته".
كندة علّوش بين المهرجان والتحرير
الفنانة كندة علوش أكدت أنها تقضي كل وقتها بين مشاهدة الأفلام المشاركة في المسابقة، وبين النزول إلى ميدان التحرير، كما أشارت إلى أن المسابقة تتضمن العديد من الأفلام الجيدة.
درّة غابت
من جهة ثانية عرض اليوم فيلم "مصور قتيل"، وهو الفيلم المصري الوحيد المشارك في المسابقة الدولية، وقد تواجد أبطال الفيلم بالكامل، وحرصوا على توجيه التحية لكل الجمهور والصحفيين الذين حضروا لمتابعة الفيلم، حيث حضر إياد نصار ودرة وعمر السعيد والمخرج كريم العدل والمؤلف عمرو سلامة والموسيقي هاني عادل.
عقب انتهاء الفيلم أقيمت ندوة شارك فيها فريق العمل باستثناء الفنانة درة، التي غابت فجأة.
وفي اتصال هاتفي معها، أكدت درة أنها تلقت عشرات الاتصالات للاستفسار عن سبب رحيلها، مع أن الأمر لا يستحق، وأكدت أنه كان لديها موعد هام جدا لذا اضطرت للاعتذار من أبطال الفيلم، ولم تتخيل أن غيابها سيثير كل هذه التساؤلات.
كما قالت "لو كان هناك أي مشكلة لما حضرت الفيلم من الأساس، ولكن كل ما في الأمر أنه كان لدي موعد هام جدا مع أصدقاء لي سيغادرون مصر في الصباح الباكر، وكان يجب أن التقيهم".