لأول مرة.. الرياض تحتضن مؤتمر LEARN تحت شعار رحلة التعلم

الرياض تحتضن مؤتمر LEARN تحت شعار رحلة التعلم - الصورة من حساب مؤتمر learn على إكس
الرياض تحتضن مؤتمر LEARN تحت شعار رحلة التعلم - الصورة من حساب مؤتمر learn على إكس

احتضنت العاصمة الرياض لأول مرة مؤتمر LEARN والذي بدوره يوفر مساحة واسعة على خشبة مسرحه تستهدف التشجيع على مواصلة رحلة التعلم لتنمية المهارات المستقبلية، وبدوره احتضن فندق الفورسيزونز فعاليات المؤتمر التي أقيمت اليوم الأحد 6 أكتوبر والمقرر أن تستمر حتى يوم غد الاثنين 7 أكتوبر 2024.

يأتي مؤتمر LEARN تحت شعار "رحلة التعلم" محتضنا مشاركة أكثر من 200 متحدث من رواد وخبراء قطاع التعليم ونخبة من صناع القرار والمبتكرين والمستثمرين، يستهدف بدوره تعزيز القدرات البشرية والتأهيل الجيد من أجل مواجهة تحديات المستقبل.

انطلاق مؤتمر LEARN بالرياض

يحتضن مؤتمر LEARN 60 جلسة حوارية تناقش مجموعة من الفرص والتحديات المتعلقة بالتعلم وأساليب التواصل والاندماج مع الاحتياجات المستقبلية منطلقة من قلب العاصمة الرياض، واستكشاف مسارات مبتكرة لتعزيز المهارات الأساسية والرقمية، وذلك بما يخدم مستهدفات رؤية السعودية 2030 على المستوى المحلي وأهداف التنمية المستدامة العالمية.

ولعل أبرز تلك الجلسات ما وراء التكنولوجيا: دمج التعليم التقليدي وتقنيات التعلم، إعداد أجيال المستقبل: التعليم من أجل مواطن منافس عالميًا، ثورة تقنيات التعليم: هل نحن مستعدون لمستقبل التعلم؟، التعليم للجميع:تحقيق التميز والشمولية، عصر الذكاء الاصطناعي، آفاق تطور التقييم التعليمي، ويقدم المؤتمر بدوره 5 مساحات ثرية في مكان انعقاد المؤتمر وهي؛ فضول، وآفاق، واندماج، وانعكاس، وتبادل.

كما يتمتع المؤتمر باحتضان ﺟﻠﺴﺎت ﺗﻔﺎﻋﻠﻴﺔ وتجارب حية وورش عمل تركز على اﻟﺘﻌﻠﻢ اﻟﺮقمي ودور اﻟﺬﻛﺎء اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ، ويتيح المؤتمر الفرصة أمام الجمهور لتبادل الخبرات وتجارب التعلم، كما يسعى لتأهيل الطلاب وصانعي القرار والمعلمين من أجل إيجاد الحلول الابتكارية، في حال أردت معرفة أجندة اليوم الأول تابع التفاصيل في السطور التالية.

أجندة اليوم الأول من مؤتمر LEARN

مساحة آفاق: شهدت هذه المساحة انطلاق عدة جلسات أبرزها: صياغة المستقبل:التعليم مفتاح تحقيق آفاق التطور الديموغرافي في المملكة العربية السعودية، صياغة المستقبل: رؤى قيادية حول التعليم الدولي، ما وراء التكنولوجيا: دمج التعليم التقليدي وتقنيات التعلم.

مساحة فضول ضمت الآتي: ثورة تقنيات التعليم: هل نحن مستعدون لمستقبل التعلم؟، تكامل العقل والجسم: دور الرياضة في تحقيق النجاح الأكاديمي، مسارات نحو القيادة: تكافؤ الفرص بين الجنسين.

مساحة اندماج: تطوير الإلمام باللغة العربية: إطار قائم على البيانات للمعلمين وصناع القرار (مقياس الضاد)، الذكاء الاصطناعي: هل التقنيات الحديثة داعم أم تحدي للمعلمين؟، مرآة الفنون البصرية: استكشاف الهوية والثقافة الوطنية عبر عدسة الفن.

مساحة انعكاس جمعت أبرز الجلسات التي تتحدث عن: مستقبل التعليم العالي :2.0 الابتكار من أجل بناء مجتمع يواكب المستقبل، المجلات الثقافية كأداة للتعلم المستمر، العقل السليم: نحو تعزيز الصحة.

مساحة تبادل شهدت جلسات مثل: بين الكتب والمقاهي: كيف يعزز الشريك الأدبي الثقافة في المجتمع؟، عصر الذكاء الاصطناعي: آفاق تطور التقييم التعليمي، ً حماية الأطفال فكريا: استراتيجيات أساسية لتعزيز رفاه الأطفال، تنمية القدرات الإبداعية: آفاق التعلم ونافذة الاقتصاد الإبداعي.

اطلع على الدليل كامل من هنا

يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة إكس