العام 2012 كان عام الشائعات بالنسبة إلى الفنان التونسي صابر الرباعي، إذ لم يشهد هذا الأخير طوال مسيرته الفنية، هذا الكم من الشائعات.
اللافت أن صابر ليس من الفنانين الذين يديروا ظهورهم لأي شائعة، بل يرد عليها ويدافع عن نفسه، تماماً كما حدث عندما أطلقت عليه شائعة رفعه لعلم إسرائيل في كليب "يا عسل" الذي صوره في بيروت، حيث رد برفع دعوى قضائية ضد الصحيفة التونسية التي نشرت الخبر، مؤكداً أن لا أساس له من الصحّة، وأنّ الهدف منها تشويه سمعته وصورته أمام الرأي العام.
شائعة أخرى انطلقت عن خطوبته من فتاة من خارج الوسط الفني، كانت قد انتشرت صور تجمعهما على خلفية مشاركته في مهرجانات بعلبك في لبنان، يومها أكد صابر أنه غير مرتبط، وأنه لا يزال في مرحلة إنهاء إجراءات طلاقه من زوجته وأم أولاده، ليفاجىء محبوه في نهاية العام بخبر زواج لم يعلن لصابر، كشفه حضور الزوجة الشابة إلى ستوديوهات the voice الذي كان صابر أحد المدربين فيه.
كذلك انطلقت بقوة شائعة ضربه المبرح لأحد المخرجين الفرنسيين، وهو ما أثار غضب الرباعي الذي نفى الخبر وقال إنّ أخلاقيات لا تسمح له بمثل هذه التصرفات الهمجية.
وعلى هامش مشاركته في مهرجان بعلبك، سرت شائعة أن صابر ألغى الحفلة المجانية التي تقام في العادة لأهالي بعلبك لأسباب مادية، ورد صابر عملياً كعادته، من خلال تقديمه حفلة متكاملة بعد أن أصدر بياناً توضيحياً أكّد فيه أنّه كان يطمح إلى تقديم حفلة خالية من الشوائب، وليس كما أشيع.
أما أخر ما طال الرباعي هذا العام، فكان اتهامه بالعنصرية وذلك على خلفية تأييده للمتسابقة التونسية لمياء جمال في the voice ، إلا انه نفى هذا الأمر وردّ عليه عمليا باستبعاده للمتسابقة نفسها من مرحلة العروض المباشرة، وتفضيله متسابقة أخرى عليها.
لم يسلم صابر أيضاً من الهجوم، إذ اعتبر البعض أنه استبعد لمياء دون النظر إلى مستوى المنافسة في البرنامج، لدرء التهمة عن نفسه.
في هذا البرنامج نفسه خطا الرباعي خطوة جيدة وتمكن من إثبات نفسه كفنان مثقف، وأظهر وجهه المرح، وردّ على الشائعات بالمزيد من النجاح، الذي ترجمه بمهرجاني بعلبك وقرطاج، وباستقرار على الصعيد الشخصي.
اللافت أن صابر ليس من الفنانين الذين يديروا ظهورهم لأي شائعة، بل يرد عليها ويدافع عن نفسه، تماماً كما حدث عندما أطلقت عليه شائعة رفعه لعلم إسرائيل في كليب "يا عسل" الذي صوره في بيروت، حيث رد برفع دعوى قضائية ضد الصحيفة التونسية التي نشرت الخبر، مؤكداً أن لا أساس له من الصحّة، وأنّ الهدف منها تشويه سمعته وصورته أمام الرأي العام.
شائعة أخرى انطلقت عن خطوبته من فتاة من خارج الوسط الفني، كانت قد انتشرت صور تجمعهما على خلفية مشاركته في مهرجانات بعلبك في لبنان، يومها أكد صابر أنه غير مرتبط، وأنه لا يزال في مرحلة إنهاء إجراءات طلاقه من زوجته وأم أولاده، ليفاجىء محبوه في نهاية العام بخبر زواج لم يعلن لصابر، كشفه حضور الزوجة الشابة إلى ستوديوهات the voice الذي كان صابر أحد المدربين فيه.
كذلك انطلقت بقوة شائعة ضربه المبرح لأحد المخرجين الفرنسيين، وهو ما أثار غضب الرباعي الذي نفى الخبر وقال إنّ أخلاقيات لا تسمح له بمثل هذه التصرفات الهمجية.
وعلى هامش مشاركته في مهرجان بعلبك، سرت شائعة أن صابر ألغى الحفلة المجانية التي تقام في العادة لأهالي بعلبك لأسباب مادية، ورد صابر عملياً كعادته، من خلال تقديمه حفلة متكاملة بعد أن أصدر بياناً توضيحياً أكّد فيه أنّه كان يطمح إلى تقديم حفلة خالية من الشوائب، وليس كما أشيع.
أما أخر ما طال الرباعي هذا العام، فكان اتهامه بالعنصرية وذلك على خلفية تأييده للمتسابقة التونسية لمياء جمال في the voice ، إلا انه نفى هذا الأمر وردّ عليه عمليا باستبعاده للمتسابقة نفسها من مرحلة العروض المباشرة، وتفضيله متسابقة أخرى عليها.
لم يسلم صابر أيضاً من الهجوم، إذ اعتبر البعض أنه استبعد لمياء دون النظر إلى مستوى المنافسة في البرنامج، لدرء التهمة عن نفسه.
في هذا البرنامج نفسه خطا الرباعي خطوة جيدة وتمكن من إثبات نفسه كفنان مثقف، وأظهر وجهه المرح، وردّ على الشائعات بالمزيد من النجاح، الذي ترجمه بمهرجاني بعلبك وقرطاج، وباستقرار على الصعيد الشخصي.