نجاة غفران


تحت النظر

نجاة غفران

    وأخيراً... تعلقت بباب الحافلة المتحركة ببطء وقذفت بنفسي فيها، بين سيقان الركاب المتزاحمين.

الشقة

نجاة غفران

  انتبه على همس قريب، قريب جداً. حوار خفيض تبين بعض أطرافه. «هسس... الولد نائم...». «وإلى متى سيظل حضرته في الفراش؟ والكلية؟ ومحاضراته؟».

على شاطئ البحر

نجاة غفران

      استندت على مرفقيها ونظرت إليه. حمل دلوه الصغير، وجرى بخفة نحو البحر. قلعة الرمل التي لم ينهِ بناءها بعد أن تنتصب بفخر وسط لعبه البلاستيكية الملونة...

طبق بارد

نجاة غفران

  سبع سنوات مضت على رحيلهما، ولازال يتذكر، ويبكي.. سبع سنوات..