أقيم في المركز الثالث لتعليم الكبيرات ومحو الأمية بمحافظة القطيف درس تطبيقي في تجربة "التعلم التكاملي النشط" مؤخراً، بإشراف المشرفة المقيمة كريمة العبود، وبحضور سعاد الخالدي مديرة إدارة تعليم الكبيرات بالمنطقة الشرقية، وسعاد الصبحي مساعدة الشؤون التعليمية بمكتب القطيف، ومكية البنعلي المشرفة المكلفة بتعليم الكبيرات، والمشرفتان لتعليم الكبيرات في الدمام منى الشهراني وصفية الشهراني، ومجموعة من المعلمات المكلفات والمقيمات.
وقالت سعاد الخالدي: "إن "التعلم التكاملي النشط" يعد تجربة قائمة على ربط المواد الدراسية فيما بينها لتثبيت المعلومات الجديدة في ذهن المتلقيات، مبينة أن الدرس الجيد يبدأ بالدارسة وينتهي بالدارسة من خلال الربط بين المواد الأخرى، مضيفة: "إن هذه التجربة تهدف إلى تشجيع الدارسات على اكتساب مهارات التفكير الناقد العديدة، والتنويع في الأنشطة التعليمية الملائمة لتحقيق الأهداف التربوية المنشودة".
وأكدت سعاد الخالدي أن تطبيق الاستراتيجيات الحديثة في التعليم المسائي للكبيرات واستخدام التقنيات الإلكترونية المتطورة فيها لا يقتصر فقط على التعليم العام، بل تعليم الكبيرات أيضاً، مشددة على أهمية حضور الكوادر التعليمية من معلمات ومديرات لهذه الدروس التطبيقية لتطوير العملية التعليمية.
وأشارت الخالدي إلى أن تجربة "التعلم التكاملي النشط" نفذت في ثلاثة مراكز بالقطيف، وهم: المركز السابع، والثاني، والسابع عشر، وكذلك نفذت في رأس تنورة، لافتة إلى أن التجربة لاقت صدى ونجاحاً منقطع النظير، واستحساناً كبيراً من إدارة التربية والتعليم في المنطقة الشرقية.
وعبرت الخالدي عن مدى سعادتها بنجاح التجربة في القطيف، وإجابها بتميز الدرس التطبيقي الذي قامت به المشرفة المقيمة كريمة العبود وإبداعها في استخدام كافة الاستراتيجيات الحديثة في "التعلم التكاملي النشط"، مشيرة إلى أن التنويع في استراتيجيات التعليم الحديثة تميز بتسلسل أفكاره المنطقية، وكان رائداً في توظيف الفيلم السينمائي والسبورة في توصيل المعلومة وتثبيتها، كما قدمت ربطاً تلقائياً غير مخل بالأهداف.
واختتمت القائدات حضورهن بتشجيع وحث المعلمات بالشرقية على تطبيق التجربة في دروسهن للرفع من المستوى التعليمي للدارسات سواء بالتعليم العام أو تعليم الكبيرات.
وقالت سعاد الخالدي: "إن "التعلم التكاملي النشط" يعد تجربة قائمة على ربط المواد الدراسية فيما بينها لتثبيت المعلومات الجديدة في ذهن المتلقيات، مبينة أن الدرس الجيد يبدأ بالدارسة وينتهي بالدارسة من خلال الربط بين المواد الأخرى، مضيفة: "إن هذه التجربة تهدف إلى تشجيع الدارسات على اكتساب مهارات التفكير الناقد العديدة، والتنويع في الأنشطة التعليمية الملائمة لتحقيق الأهداف التربوية المنشودة".
وأكدت سعاد الخالدي أن تطبيق الاستراتيجيات الحديثة في التعليم المسائي للكبيرات واستخدام التقنيات الإلكترونية المتطورة فيها لا يقتصر فقط على التعليم العام، بل تعليم الكبيرات أيضاً، مشددة على أهمية حضور الكوادر التعليمية من معلمات ومديرات لهذه الدروس التطبيقية لتطوير العملية التعليمية.
وأشارت الخالدي إلى أن تجربة "التعلم التكاملي النشط" نفذت في ثلاثة مراكز بالقطيف، وهم: المركز السابع، والثاني، والسابع عشر، وكذلك نفذت في رأس تنورة، لافتة إلى أن التجربة لاقت صدى ونجاحاً منقطع النظير، واستحساناً كبيراً من إدارة التربية والتعليم في المنطقة الشرقية.
وعبرت الخالدي عن مدى سعادتها بنجاح التجربة في القطيف، وإجابها بتميز الدرس التطبيقي الذي قامت به المشرفة المقيمة كريمة العبود وإبداعها في استخدام كافة الاستراتيجيات الحديثة في "التعلم التكاملي النشط"، مشيرة إلى أن التنويع في استراتيجيات التعليم الحديثة تميز بتسلسل أفكاره المنطقية، وكان رائداً في توظيف الفيلم السينمائي والسبورة في توصيل المعلومة وتثبيتها، كما قدمت ربطاً تلقائياً غير مخل بالأهداف.
واختتمت القائدات حضورهن بتشجيع وحث المعلمات بالشرقية على تطبيق التجربة في دروسهن للرفع من المستوى التعليمي للدارسات سواء بالتعليم العام أو تعليم الكبيرات.