وفرت المهرجانات والفعاليات السياحية المقامة حالياً خلال إجازة منتصف العام الدراسي في مختلف مناطق المملكة والتي تتجاوز 20 مهرجاناً وفعالية، أكثر من 2000 فرصة وظيفية مؤقتة في القطاع السياحي في كافة مناطق المملكة.
حيث أوضح عبد الله بن عبدالملك المرشــد مدير عام إدارة البرامج والمنتجات السياحية المكلف في الهيئة العامة للسياحة والآثار، أن المهرجانات السياحية وفرت فرصا وظيفية مؤقتة تجاوزت الألفي وظيفة وخاصة في المهرجانات الكبيرة مثل مهرجان التسوق "هيا جدة"، وفي حائل مهرجان الصحراء الدولي السادس، بينما تشهد منطقة القصيم مجموعة من الفعاليات من أبرزها: مهرجان "ربيع بريدة" ومهرجان الغضا في عنيزة، مهرجان الزيتون بالجوف ومهرجان "جازان مشتى الكل" وغيرها، وذلك من خلال العمل في اللجان المشرفة على المهرجانات أو في أنشطة وفعاليات المهرجانات، أو العمل في نقاط البيع والخدمات وغيرها، مشيرا إلى أن المهرجانات السياحية تعد من أبرز الأنشطة الاقتصادية والاجتماعية التي توفر فرص عمل مؤقتة إضافة إلى مداخيلها الاقتصادية سواء للعاملين في المهرجانات من مختلف الفئات العمرية والمؤهلات الدراسية أو المستفيدين من المهرجانات في الخدمات الأخرى المجاورة لمقار المهرجانات.
وأشار إلى أن مهرجانات إجازة منتصف العام الدراسي لهذا العام تتميز بتعدد أنماطها من بيئية، وتراثية وثقافية، إلى بحرية ورياضية وترفيهية، مبيناً أن هناك إقبالاً كبيراً عليها، لكونها أصبحت من العوامل الاقتصادية التي تستفيد منها المجتمعات المحلية، ولما تحمله من فوائد للمناطق والمحافظات، حيث تتسم بتأثيرها المباشر في اقتصاديات المناطق والمواطنين الناتجة عن زيادة الحركة السياحية المحلية والطلب على الخدمات التي تقدم للسياح، بالإضافة إلى مساهمتها في تسويق المنتجات التراثية والزراعية والترويج للأنشطة والحرف والصناعات اليدوية، وتوفير فرص العمل لقطاع عريض من سكان المناطق التي تقام بها المهرجانات والفعاليات وخاصة فئة الشباب.
حيث أوضح عبد الله بن عبدالملك المرشــد مدير عام إدارة البرامج والمنتجات السياحية المكلف في الهيئة العامة للسياحة والآثار، أن المهرجانات السياحية وفرت فرصا وظيفية مؤقتة تجاوزت الألفي وظيفة وخاصة في المهرجانات الكبيرة مثل مهرجان التسوق "هيا جدة"، وفي حائل مهرجان الصحراء الدولي السادس، بينما تشهد منطقة القصيم مجموعة من الفعاليات من أبرزها: مهرجان "ربيع بريدة" ومهرجان الغضا في عنيزة، مهرجان الزيتون بالجوف ومهرجان "جازان مشتى الكل" وغيرها، وذلك من خلال العمل في اللجان المشرفة على المهرجانات أو في أنشطة وفعاليات المهرجانات، أو العمل في نقاط البيع والخدمات وغيرها، مشيرا إلى أن المهرجانات السياحية تعد من أبرز الأنشطة الاقتصادية والاجتماعية التي توفر فرص عمل مؤقتة إضافة إلى مداخيلها الاقتصادية سواء للعاملين في المهرجانات من مختلف الفئات العمرية والمؤهلات الدراسية أو المستفيدين من المهرجانات في الخدمات الأخرى المجاورة لمقار المهرجانات.
وأشار إلى أن مهرجانات إجازة منتصف العام الدراسي لهذا العام تتميز بتعدد أنماطها من بيئية، وتراثية وثقافية، إلى بحرية ورياضية وترفيهية، مبيناً أن هناك إقبالاً كبيراً عليها، لكونها أصبحت من العوامل الاقتصادية التي تستفيد منها المجتمعات المحلية، ولما تحمله من فوائد للمناطق والمحافظات، حيث تتسم بتأثيرها المباشر في اقتصاديات المناطق والمواطنين الناتجة عن زيادة الحركة السياحية المحلية والطلب على الخدمات التي تقدم للسياح، بالإضافة إلى مساهمتها في تسويق المنتجات التراثية والزراعية والترويج للأنشطة والحرف والصناعات اليدوية، وتوفير فرص العمل لقطاع عريض من سكان المناطق التي تقام بها المهرجانات والفعاليات وخاصة فئة الشباب.