أظهرت أحدث الدِّراسات العلميَّة، أجراها البروفيسور الفرنسي، يهزكل بن آري، مدير معهد أبحاث الأعصاب البيولوجيَّة في حوض البحر المتوسط، على الفئران، وجود خلل في الكلور الموجود في الخلايا العصبيَّة للأجنة أثناء عمليَّة الوضع، ما يشير إلى الإصابة بمرض التوحد.
وقد لجأ آري إلى حقن الأم بمدر للبول يعرف باسم «بوميتانيد» للوقاية من ارتفاع نسبة الكلور وتركيزها في الخلايا العصبيَّة، ما يستدعي علاجها أثناء عمليَّة الوضع تحت التحكم في هورمون «الاوسيتوسين»، الذي يساعد في عمليَّة الوضع، وبعد حقن الفئران بهذا المدر للبول حدث انقلاب في الخلل المتزايد للكلور في الخلايا العصبيَّة.
وقد أجريت التجارب على 80 طفلا في فرنسا وإسبانيا يعانون من التوحد.
كما أشارت دراسة أميركيَّة إلى وجود علاقة بين تبديل عمليَّة الأنسجة والأعضاء لعمليَّة، إذ توصلوا إلى أنَّ عمليَّة الوضع تلعب دوراً أساسياً في الإصابة بالتوحد.
وقد لجأ آري إلى حقن الأم بمدر للبول يعرف باسم «بوميتانيد» للوقاية من ارتفاع نسبة الكلور وتركيزها في الخلايا العصبيَّة، ما يستدعي علاجها أثناء عمليَّة الوضع تحت التحكم في هورمون «الاوسيتوسين»، الذي يساعد في عمليَّة الوضع، وبعد حقن الفئران بهذا المدر للبول حدث انقلاب في الخلل المتزايد للكلور في الخلايا العصبيَّة.
وقد أجريت التجارب على 80 طفلا في فرنسا وإسبانيا يعانون من التوحد.
كما أشارت دراسة أميركيَّة إلى وجود علاقة بين تبديل عمليَّة الأنسجة والأعضاء لعمليَّة، إذ توصلوا إلى أنَّ عمليَّة الوضع تلعب دوراً أساسياً في الإصابة بالتوحد.