خطف محبوب العرب محمد عساف الأضواء خلال مشاركته أمس في عشاء شركة "السعد غلوبل للإنتاج الفني"، الذي أقيم في فندق "لو رويال ـ ضبية".
كان عساف آخر الفنانين حضوراً، ولمدّة لم تتجاوز العشرين دقيقة، استطاع خلالها أن يسرق قلوب الحاضرين، حيث تهافت عليه الجميع لالتقاط الصور معه، فيما كان بدورره شديد الترحيب بكلّ من يأتي إليه، من دون أن يُخيّب أمل أحد.
عساف الذي وصل صباح أمس إلى بيروت، أكّد في حديث مقتضب لـ"سيدتي نت" أنّه موجود في بيروت لتسجيل أغنية "سينغل" بعنوان "يا حلالي يا مالي"، من كلمات الشاعر نزار فرنسيس وألحان رواد رعد، على أن تُطرح قريباً في الأسواق، وقبل صدور الألبوم الأول.
وأشار عساف إلى أن "الأغنية تحمل طابعاً من الفرح، وجوّها صيفيّ، وتميل إلى الدبكة".
وعن موعد طرح الألبوم، قال: "الألبوم أصبح جاهزاً، وعلينا اختيار الوقت المحدّد لطرحه في الأسواق"، لافتاً إلى أنّه : "باقٍ في بيروت فترة أسبوع تقريباً".
السهرة التي جمعت عدداً كبيراً من الممثلين السوريين، في غياب شبه تامّ للممثلين اللبنانيين، كان أبرزهم الممثل السوري أيمن زيدان، الذي ألقى كلمة مؤثرة أمام الجميع، قال فيها: "لا يُمكن لهكذا أوطان ـ ويقصد سوريا ـ أن تهزمها المحن إطلاقاً. ونحن نستعيد تفاؤلنا من إيماننا بعمق أوطاننا. وكلّ الكلمات تبدو عاجزة اليوم أمام المصاب الذي يمرّ به الوطن. ونحن تعلّمنا في وطننا القوّة من لبنان، ومن ناسه، وكيف يمكن أن نهزم الوجع، وكيف نصنع الفرح والتفاؤل".
وكان لافتاً حضور شركة "المولى برودكشن" ممثلة بالسيد علي المولى وأولادة وسام وسمير، إلى جانب الفنانين سعد رمضان وزكي شريف اللذين شهدا تهافت الحضور عليهما لالتقاط الصور بمعيّتهما.
ولدى مغادرة عساف الحفل، صادف "سعد" و"وسام" والتقط معهما صورة.
وائل سعيد: سعيد بانضمامي إلى شركة السعد
أكّد مشترك "أراب أيدول" وائل سعيد أنّ الشركة أُعجبت بموهبته، وقرّرت ضمّه إليها، لا سيما أن فكرة الشركة الأساسية هي دعم المواهب الناشئة". وقد علمنا أن الشركة قرّرت ضمّ وائل إلى عدادها، حيث ستعمل على إنتاج أغنية خاصّة له، ومن المرجّح أن تُبصر النور خلال أسبوعين.
وأشار وائل إلى أنّه "لم يوقّع أيّ عقد مع "أم بي سي"، ولم يكن مرتبطاً بأيّ شركة إنتاج، وقال: "فرصتي الآن أراها من خلال شركة "السعد"، وأنا سعيد بهذه التجربة الجديّة على أمل أن تكون خيراً لي ولهم".
ديما قندلفت: أتعبتنا الأزمة
إن شاء الله يشوفو على وجهها الخير، ولا تعاون حالياً وربّما في الأيام المقبلة
من جهتها، الممثلة ديما تمنّت لبلدها سوريا انفراج الأزمة، لأنّ الشعب تعب ممّا يحصل، مؤكّدة أن الدراما السورية ستعود كما كانت، ولكن تحتاج إلى بعض الوقت.
وعن جديدها، قالت قندلفت إنها بصدد التحضير لمسلسل "سبوت لايت" و"بنات العيلة"، مشدّدة على أنها مقيمة في الشام، وصامدة برغم كلّ شيء.
كما لفتت إلى أنها "بصدد التحضير لفيلم سينمائيّ بعنوان "الأم"، يتكلّم عن سوريا.
جورج قرداحي: أتمنى للسوريين الرحيل
من جهته، تمنّى الإعلامي جورج قرداحي أن لا تطول إقامة السوريين في لبنان، لافتاً إلى أنه "لا يقصد ضيقاً بهم، بل محبّة لهم، وبأنّ عليهم العودة إلى وطنهم سوريا الذي يحبّهم ويحبّونه".
وقبل السهرة، عقد المنتج عصام سعد مؤتمراً صحافياً، بحضور الملحن ياسر جلال الآتي من سوريا، فأكّد أنه لا يعتبر نفسه منتجاً بل يقوم بعمل خيري من أجل دعم المواهب الشابة، لاسيّما وائل سعيد ومشتركة أخرى تونسية تدعى زهور الشعري، التي سحرت الحضور بصوتها الجميل عندما قدّمت مقطعاً غنائياً.
وأشار سعد إلى أنه لا يخاف بسبب الأوضاع في بيروت، وهو لا يعتبر نفسه أنه يخاطر بما يقوم به، مشدداً على أنّ العمل الفني يحتاج إلى صبر، ومعظم شركات الإنتاج تسعى إلى الربح المادي.
كان عساف آخر الفنانين حضوراً، ولمدّة لم تتجاوز العشرين دقيقة، استطاع خلالها أن يسرق قلوب الحاضرين، حيث تهافت عليه الجميع لالتقاط الصور معه، فيما كان بدورره شديد الترحيب بكلّ من يأتي إليه، من دون أن يُخيّب أمل أحد.
عساف الذي وصل صباح أمس إلى بيروت، أكّد في حديث مقتضب لـ"سيدتي نت" أنّه موجود في بيروت لتسجيل أغنية "سينغل" بعنوان "يا حلالي يا مالي"، من كلمات الشاعر نزار فرنسيس وألحان رواد رعد، على أن تُطرح قريباً في الأسواق، وقبل صدور الألبوم الأول.
وأشار عساف إلى أن "الأغنية تحمل طابعاً من الفرح، وجوّها صيفيّ، وتميل إلى الدبكة".
وعن موعد طرح الألبوم، قال: "الألبوم أصبح جاهزاً، وعلينا اختيار الوقت المحدّد لطرحه في الأسواق"، لافتاً إلى أنّه : "باقٍ في بيروت فترة أسبوع تقريباً".
السهرة التي جمعت عدداً كبيراً من الممثلين السوريين، في غياب شبه تامّ للممثلين اللبنانيين، كان أبرزهم الممثل السوري أيمن زيدان، الذي ألقى كلمة مؤثرة أمام الجميع، قال فيها: "لا يُمكن لهكذا أوطان ـ ويقصد سوريا ـ أن تهزمها المحن إطلاقاً. ونحن نستعيد تفاؤلنا من إيماننا بعمق أوطاننا. وكلّ الكلمات تبدو عاجزة اليوم أمام المصاب الذي يمرّ به الوطن. ونحن تعلّمنا في وطننا القوّة من لبنان، ومن ناسه، وكيف يمكن أن نهزم الوجع، وكيف نصنع الفرح والتفاؤل".
وكان لافتاً حضور شركة "المولى برودكشن" ممثلة بالسيد علي المولى وأولادة وسام وسمير، إلى جانب الفنانين سعد رمضان وزكي شريف اللذين شهدا تهافت الحضور عليهما لالتقاط الصور بمعيّتهما.
ولدى مغادرة عساف الحفل، صادف "سعد" و"وسام" والتقط معهما صورة.
وائل سعيد: سعيد بانضمامي إلى شركة السعد
أكّد مشترك "أراب أيدول" وائل سعيد أنّ الشركة أُعجبت بموهبته، وقرّرت ضمّه إليها، لا سيما أن فكرة الشركة الأساسية هي دعم المواهب الناشئة". وقد علمنا أن الشركة قرّرت ضمّ وائل إلى عدادها، حيث ستعمل على إنتاج أغنية خاصّة له، ومن المرجّح أن تُبصر النور خلال أسبوعين.
وأشار وائل إلى أنّه "لم يوقّع أيّ عقد مع "أم بي سي"، ولم يكن مرتبطاً بأيّ شركة إنتاج، وقال: "فرصتي الآن أراها من خلال شركة "السعد"، وأنا سعيد بهذه التجربة الجديّة على أمل أن تكون خيراً لي ولهم".
ديما قندلفت: أتعبتنا الأزمة
إن شاء الله يشوفو على وجهها الخير، ولا تعاون حالياً وربّما في الأيام المقبلة
من جهتها، الممثلة ديما تمنّت لبلدها سوريا انفراج الأزمة، لأنّ الشعب تعب ممّا يحصل، مؤكّدة أن الدراما السورية ستعود كما كانت، ولكن تحتاج إلى بعض الوقت.
وعن جديدها، قالت قندلفت إنها بصدد التحضير لمسلسل "سبوت لايت" و"بنات العيلة"، مشدّدة على أنها مقيمة في الشام، وصامدة برغم كلّ شيء.
كما لفتت إلى أنها "بصدد التحضير لفيلم سينمائيّ بعنوان "الأم"، يتكلّم عن سوريا.
جورج قرداحي: أتمنى للسوريين الرحيل
من جهته، تمنّى الإعلامي جورج قرداحي أن لا تطول إقامة السوريين في لبنان، لافتاً إلى أنه "لا يقصد ضيقاً بهم، بل محبّة لهم، وبأنّ عليهم العودة إلى وطنهم سوريا الذي يحبّهم ويحبّونه".
وقبل السهرة، عقد المنتج عصام سعد مؤتمراً صحافياً، بحضور الملحن ياسر جلال الآتي من سوريا، فأكّد أنه لا يعتبر نفسه منتجاً بل يقوم بعمل خيري من أجل دعم المواهب الشابة، لاسيّما وائل سعيد ومشتركة أخرى تونسية تدعى زهور الشعري، التي سحرت الحضور بصوتها الجميل عندما قدّمت مقطعاً غنائياً.
وأشار سعد إلى أنه لا يخاف بسبب الأوضاع في بيروت، وهو لا يعتبر نفسه أنه يخاطر بما يقوم به، مشدداً على أنّ العمل الفني يحتاج إلى صبر، ومعظم شركات الإنتاج تسعى إلى الربح المادي.