اليوسفي، ظلّ برتقالي عالي الطاقة ومُشبّع وجريء ومُرحّب، وهو على غرار النغمات اللونية البرتقالية الأخرى، يرتبط بالطاقة والسعادة والوفرة والازدهار والحظّ السعيد. يمكن أن يُمثّل اليوسفي أيضًا الطاقة والإبداع وحماسة الشباب للحياة.
لناحية اللون، حصل الظل اليوسفي النابض بالحياة على اسمه من الفاكهة، نحو عام 1710، وذلك حينما أصبحت الفاكهة مُتاحة على نطاقٍ واسعٍ في أوروبا. وهو مرتبط بدار "هيرميس" للأزياء الراقية الباريسية الشهيرة، التي تأسّست عام 1837 وببعض منتجات شركة أبل، مثل: iMac G3 وأول iBook G3.
لناحية اللون، حصل الظل اليوسفي النابض بالحياة على اسمه من الفاكهة، نحو عام 1710، وذلك حينما أصبحت الفاكهة مُتاحة على نطاقٍ واسعٍ في أوروبا. وهو مرتبط بدار "هيرميس" للأزياء الراقية الباريسية الشهيرة، التي تأسّست عام 1837 وببعض منتجات شركة أبل، مثل: iMac G3 وأول iBook G3.
7 معلومات عن الظل اللوني اليوسفي
- في مساحة ألوان RGB، ينتج الظل اليوسفي من دمج الأحمر (94.9%) بالأخضر (52.2%).
- في مساحة ألوان CMYK، التي تستخدم في الطباعة المُلوّنة، يتكوّن الظل اليوسفي من النسب الآتية: 45% أرجواني، و100% أصفر، و5% أسود.
- اليوسفي، ظل جريء من اللون البرتقالي، وهو أكثر تركيزًا من الأخير؛ يرجع الاختلاف الأساسي بين الظل اليوسفي واللون البرتقالي، إلى أن الأخير يشيع إحساسًا أقل كثافة وبرودة قليلاً.
- يرجع إنتاج الأصباغ البرتقالية، للمرة الأولى، إلى القرن التاسع عشر.
- كان استُخدم الظل اليوسفي، في لوحات روّاد المدرسة الانطباعيّة، لا سيما في المناظر الطبيعية.
- يرمز الظل اللوني المضيء، للحظ السعيد والصحّة، في الصين. وهناك تقليد، في رأس السنة الصينية الجديدة، يتمثّل في إهداء ثمار اليوسفي.
- يُثير الظل اللوني اليوسفي مشاعر دافئةً وسعيدةً ومُتفائلةً ومُحفزةً وودودةً، بحسب علم نفس الألوان. بالمقابل، التعرضّ للظل اللوني اليوسفي، بإفراط، يمكن أن يكون له تأثير معاكس، ما يسبب التحفيز الزائد أو فرط النشاط.
ألوان منسجمة مع الظل اليوسفي
- ينسجم الظل اليوسفي، مع الأزرق الملكي، ما يخلق مزيجًا مثيرًا وحيويًّا.
- يقترن الظل اليوسفي، مع الوردي، ما يضفي لمسةً من المرح، لا سيما في إطار التصاميم الأنثوية أو الشبابية.
- يخلق اللون الأصفر الباستيل، رفقة الظل اليوسفي، مزيجًا مُبهجًا ومتناغمًا.
- يتناسب الظل اليوسفي، بشكل رائع، مع أي لون متصل بغروب الشمس، مثل: الأصفر والأزرق والبنفسجي.
- يُضفي الظل اليوسفي، لمسة جميلة، عند دمجه بـاللون الرمادي أو بالكريمي، ما يخلق مظهرًا أكثر تحفّظًا وأناقة.
- تشمل الألوان الأخرى، التي تستحق الاهتمام، في حضور الظل اليوسفي: الأبيض والأسود أو الخزامى أو الرمادي الداكن.
ألوان متضاربة
- يتعارض الظل اليوسفي الدافئ والمشرق، مع: الأخضر النيوني، فكلاهما نابض بالحياة، ولكنهما ليسا بالضرورة متناغمين مع بعضهما البعض.
- يُمكن للأزرق الداكن أن يطغى على دفء اليوسفي، ما يؤدي إلى شعور بارد وغير مرحب به.
- اللون الأحمر، جريء ولافت للانتباه، ويمكن أن يطغى على اليوسفي، ما يُسبّب فوضى بصرية وصعوبة في التركيز.
- يخلق اللون الأرجواني، بدوره، تباينًا غريبًا مع دفء اليوسفي، ما يؤدي إلى مظهر مفكك وغير سارّ.
استخدامات الظل اليوسفي في الديكور والتصميم
يلفت الظل اليوسفي الانتباه إليه وهو مرن عند الاستخدام في الديكور الداخلي، إذ يمكن أن يغرق أي غرفة منزلية، من خلال طلاء الجدران أو الأثاث، لا سيما القطع الضخمة من الأخير. بالمقابل، قد يحل الظل اللوني المذكور، من خلال لمسات بسيطة أو تمييز جدار واحد في الغرفة. إليكِ، استخدامات الظل اليوسفي في الديكور والتصميم:- يعدّ طلاء باب المنزل الأمامي بالطلاء اليوسفي العميق طريقة رائعة لجذب الضيوف.
- يمكن تنجيد الكراسي، في غرفة الطعام كلاسيكيّة الطراز، بقماش مصبوغ بصباغ يوسفي اللون.
- يصحّ طلاء الجدران في أي غرفة منزلية وسقفها، بطلاء ذي لون محايد، مع توظيف الظل اليوسفي من خلال إكسسوارات التزيين.
- يحل الظل اليوسفي في ديكور المنزل، من خلال الستائر والسجاد والطاولات الجانبية والوسائد، لا سيما في المساحات الداخلية قديمة الطراز.
- يُدفئ الظل اليوسفي الغرف المنزلية المودرن الباردة، من خلال تفاصيل، مثل: المناشف في الحمّام أو الوسائد في غرفة الجلوس أو البطانيات في غرف النوم.
- يُستخدم الظل اليوسفي، في المطبخ، مع مواد بيضاء وطبيعية، لتحويل المساحة المذكورة إلى مُشرقة.
- يحلّ الظل البرتقالي، في إطار تنسيق ديكورات غرف نوم الأطفال، لا سيما في الخطوط على الجدران أو في طلاء الأخيرة.